تخيّل.."لسان كبير" يتحول إلى تمثال ورؤوس إبل تتحول لقطع فنية

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بأساليب فنه ومنحوتاته ورسماته وتصاميمه الفريدة من نوعها، بات الفنان السويسري نوت فيتال، يطبع بهدوء بصمته الاستثنائية في جميع أنحاء العالم.

وقد حرص فيتال المولود في العام 1948، على إعادة تعريف نفسه وأسلوبه باستمرار، من خلال أعماله الكثيرة بدءاً بتمثال اللسان البرونزي المشهور ووصولاً إلى تماثيل رؤوس الإبل والبقر المصنوعة من الألمنيوم والفضة.

وتعكس أعمال فيتال المعمارية نمط حياته "المترحل،" منها منزل في تشلين، بالقرب من الحدود السويسرية مع النمسا وإيطاليا، ومدرسة في النيجر، وجزيرته الشخصية، أي جزيرة "نوتونا" في تشيلي.

وتعرض حالياً حديقة يوركشاير للمنحوتات مجموعة من أعمال فيتال، ليكون المعرض أول معرض منفرد رئيسي للفنان في المملكة المتحدة. ويتضمن العرض الكثير من أعمال فيتال الفنية المتنوعة، بما فيها لوحات وأعمال على الورق، وقطع داخلية مصنوعة من الجص والفضة والذهب والرخام

​والزجاج والفحم، ومنحوتات خارجية مصنوعة من الفولاذ والبرونز.
تعرّفوا أكثر إلى معروضات فيتال في معرض الصور أعلاه:

تعرض حالياً حديقة يوركشاير للمنحوتات مجموعة من أعمال الفنان السويسري نوت فيتال، ليكون المعرض أول معرض منفرد رئيسي يقام في المملكة المتحدة. ومن بعض الأعمال المعروضة، تمثال "القمر" الظاهر أعلاه.


تماثيل "اتركوا 100 زهرة تتفتح" للفنان نوت فيتال تعرض في حديقة يوركشاير للمنحوتات.

وقد حرص فيتال المولود في العام 1948، على إعادة تعريف نفسه وأسلوبه باستمرار، من خلال أعماله الكثيرة ابتداء بتمثال اللسان البرونزي الشهير ووصولاً إلى تماثيل رؤوس الإبل والبقر المصنوعة من الألمنيوم والفضة.

وتعكس أعمال فيتال المعمارية نمط حياته "المترحل،" منها منزل في تشلين، بالقرب من الحدود السويسرية مع النمسا وإيطاليا، ومدرسة في النيجر، وجزيرته الشخصية، جزيرة "نوتونا" في تشيلي. في هذه الصورة، يظهر مبنى "منزل لمشاهدة لغروب" الذي يعرض في حديقة يوركشاير للمنحوتات.

يعتبر تمثال "اللسان الكبير" من بين أغرب أعمال الفنان فيتال. ويعرض التمثال البرونزي في حديقة يوركشاير للمنحوتات حالياً.