هنا

[zeto]

على سبيل المزاج الجيد
كتاب ذو ورق أصفر حروفه ناعمة … منضدة قديمة ... الهواء وهو يلعب مع ورق الكتاب .. بعض من موسيقى السياب .. لربما كمنجات درويش...
كتبت نفس صقيقي
بس صعبة

[qas!m]

على سبيل المزاج الجيد
كتاب ذو ورق أصفر حروفه ناعمة … منضدة قديمة ... الهواء وهو يلعب مع ورق الكتاب .. بعض من موسيقى السياب .. لربما كمنجات درويش...
كتبت نفس صقيقي
بس صعبة

على سبيل مزاج ...
الكتاب يحتضن اصفرار أوراقه .. بلا مبالاة
والمنضدة القديمة .... يتصاعد خشبها .. عطراً معتقاً
الهواء وحده .. من يتحرك .... وكأنه يدفع شيخوخة الورق لممارسة لهوه الشفاف
والسياب .. ما يزال .. برزخاً بين الخليج .. وغابة السحر ..
وأنا ..
كمنجة ...
يكشف درويش عنها ... خفاياها

[راهب]

على سبيل المزاج الجيد
كتاب ذو ورق أصفر حروفه ناعمة … منضدة قديمة ... الهواء وهو يلعب مع ورق الكتاب .. بعض من موسيقى السياب .. لربما كمنجات درويش...
كتبت نفس صقيقي
بس صعبة

على نية من مزاج ... اغامر بتصفحه ... انوء بحروفه الصغيرة ... اغازل المنضدة القديمة حيث لا وجه يرتب فنجانه المقلوب .. ابيح للهواء ان يلاعب صفحاته الصفراء ... ما يزال السياب يعزف موسيقاه على وقع من خطى دوريش... ارتشف قهوتي بترف .. ثم اتمدد ساخراً منهما

[لانا احمد]

المنتدى تغير اهواي مع الأسف

[fairy touch]

بحاجة لقراءة رواية ...تعيد لي ايماني بالحياة ...التي لم اعد اعي مفهومها .

[راهب]

الى زيتو .... بلا تحفظ :
النزوح صوبك يجعل المراهنة مأهولة بالتشظي .. المرآة الوحيدة التي اتقنت مطالعتها هي التي تغريني بالبقاء ثملا حتى وقت متأخر من الليلة الفائتة .. الشارع المقابل لـ ( كاطع ) يشهد ان اروقة الازقة المحيطة بنا تبدو جاثمة على قلوبنا .. ولم يعد مسموحا ارتداء مراهقة الصيبة حين يمرّ بائع الـ ( شعر البنات ) ليطالع الوجوه لعله يقتني احداها بلا تردد .. البدايات دائما ما توكَل للموسيقى الصائبة ... للنايات المتعامدة .. او الصابئيات اللواتي ينزلن المياه الباردة في عيدهن ... ثم لا يجدن جمهرة من التراتيل يصلحن ان يصبحن ازاهيج فرح تتغنى بها العرسان المتفقين جامعياً ... حتى ان الغانيات لا يملن من التوجه صوب ( ام الخيل ) او ( العروبة ) لاقتناء ما يصلح لان يكون شعرا غزلا ... او صافرات مرور موجزة لافتقار الطرقات لايامهن الجليلة ليلاً

[zeto]

على سبيل مزاج ...
الكتاب يحتضن اصفرار أوراقه .. بلا مبالاة
والمنضدة القديمة .... يتصاعد خشبها .. عطراً معتقاً
الهواء وحده .. من يتحرك .... وكأنه يدفع شيخوخة الورق لممارسة لهوه الشفاف
والسياب .. ما يزال .. برزخاً بين الخليج .. وغابة السحر ..
وأنا ..
كمنجة ...
يكشف درويش عنها ... خفاياها

على نية من مزاج ... اغامر بتصفحه ... انوء بحروفه الصغيرة ... اغازل المنضدة القديمة حيث لا وجه يرتب فنجانه المقلوب .. ابيح للهواء ان يلاعب صفحاته الصفراء ... ما يزال السياب يعزف موسيقاه على وقع من خطى دوريش... ارتشف قهوتي بترف .. ثم اتمدد ساخراً منهما

احبكم

[fairy touch]

قلت له ...عليك ََ ان تطل برأسك من اعلى الشرفة ..ليراك الجميع ..لتُحدث عصفا ًً ذهنيا ًً ....لنصحو ....لنتذكر ََ من نحن ...من كنا ...كيف كنا ....دمك الاحمر لابد ان يزيح الدم الازرق البارد الذي استوطن عروقنا ....
اظهر ....اصفع برودنا ..نسياننا .. ..

لكنه ببرود ٍٍ اعتذر ْْ.

ترى هل عرفتموه ....ربما .

[ساحة حرب]

اعترف جنني حب عباس ♡_♡

[zeto]

الى زيتو .... بلا تحفظ :
النزوح صوبك يجعل المراهنة مأهولة بالتشظي .. المرآة الوحيدة التي اتقنت مطالعتها هي التي تغريني بالبقاء ثملا حتى وقت متأخر من الليلة الفائتة .. الشارع المقابل لـ ( كاطع ) يشهد ان اروقة الازقة المحيطة بنا تبدو جاثمة على قلوبنا .. ولم يعد مسموحا ارتداء مراهقة الصيبة حين يمرّ بائع الـ ( شعر البنات ) ليطالع الوجوه لعله يقتني احداها بلا تردد .. البدايات دائما ما توكَل للموسيقى الصائبة ... للنايات المتعامدة .. او الصابئيات اللواتي ينزلن المياه الباردة في عيدهن ... ثم لا يجدن جمهرة من التراتيل يصلحن ان يصبحن ازاهيج فرح تتغنى بها العرسان المتفقين جامعياً ... حتى ان الغانيات لا يملن من التوجه صوب ( ام الخيل ) او ( العروبة ) لاقتناء ما يصلح لان يكون شعرا غزلا ... او صافرات مرور موجزة لافتقار الطرقات لايامهن الجليلة ليلاً

الى راهب … بحب
لا اجيد الكتاب كما تجيد
كم احبك واحب مدينتنا
ذلك النهر الذي يقطع المدينة الى صوبين والطيور التي تلعب بالسماء
كلها برائحة العنبر و تاريخ نيبور