السلّم أعلى من جسدك
والعثرات أعمق من أقدامك
ستسقط ولن يمدّ أحد يده اليك
لا بأس ستتسلقه
وتصل أسرع.
السلّم أعلى من جسدك
والعثرات أعمق من أقدامك
ستسقط ولن يمدّ أحد يده اليك
لا بأس ستتسلقه
وتصل أسرع.
مِمّا أضَرّ بأهْلِ العِشْقِ أنّهُمُ هَوَوا
وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا
كان من المفترض أن أكون الآن معك ، أشاركك السهر ، تخبرني عن يومك ، تتذمر تارة، وتضحك تارة ، حتى يغشانا النعاس، وننام وكأن الغد لن يأتي مسرعاً
وقد ظنَّ قومٌ أنَّ في الشِعر
حاجةً إلى فاقةٍ تهتز منها المشاعر
وأنَّ نَتاجَ الرفهِ أعْجَفُ خاملٌ
وأنَّ نَتاجَ البُؤسِ ريانُ زاهر
حين عاد أبي من الحرب قبَّلتُه كثيراً
وعند العصر كان يربطُ حذاءه
فجلستُ خَلفَـه خلسةً
ودقَقَتُ ظِلَّه على الحائط بمسمار
ماتت الشمس،وغداً سيكون لها في ذهن الأطفال معنى أبكم وضائع إنهم لغرابة هذا اللفظ القديم في واجباتهم المدرسية سيرسمونها بقعة سوداء غليظة
نحن نحزن ؛ لكننا في أحيان كثيرة لا نجد من يتقبل أحزاننا ؛ نعبر عن الحزن بضحكات عالية فنبدوا للبشر أكثرهم سعادة
"وما ذنب وقتي حين يفتقد حديثك؟ وما ذنبي حين أريدك في كل وقتي؟"
التعديل الأخير تم بواسطة zeto ; 23/July/2016 الساعة 9:31 pm