هذا الصبَاح مُبهج سعيد ؛ كَـ طفل يحملّ فِي يديه حلوى .!

مَا أشعرّ بِه الآنّ ؛ أنك تقفّ فِي مُنتصفّ قلبِي .!
فِي مُنتصفّ الطُرقَات نبحثّ عنْ أنفُسنَا التِي تاهتّ فِي زمنٌ مَا .!
ماذا يفعل من كان قلبه ضرير، وروحه مشوهه، خطواته ضجره، والحنين جائر؟
كُل عام وقلبُك يحتضِن قلبِي .
لعلكَ تزورنِي بالمَنام ، بعيداً عن ضجِيج الحَياة .

هي أنثى تسكنها روح طفلة ، وتتقن العبث بشعرها ، لا تأبه بمن بقي معها أو رحل ، فهي سعادة نفسها .،
وأنكَ بِداخلي دهراً .
ذاتِياً أحتَاج لـ هَدية مِنك ، كـ حُضنك مثلاً ! .