صاحب الغيرة الهادية ، يُقيم بداخِله مليون حرب صامتة وعدة حرائق مهولة ، وعند نهاية المطاف يبتسم لك .
صاحب الغيرة الهادية ، يُقيم بداخِله مليون حرب صامتة وعدة حرائق مهولة ، وعند نهاية المطاف يبتسم لك .
بعض الأحيان الأنسحاب أفضل
Zainab.H
كانت هنا:)
في داخلي شُرْفَةٌ لا. يَمُرّ بها أَحَدٌ للتحيَّة
لا أملك سوى رصاصتان وبندقية
لست بفارس الأحلام المنتظر
أرتب بزتي كل ليلة .. حتى أكون بمظهر لائق حين يلقي عليَ الموت التحية
***
أُعِدُّ لأَرْثيكَ , عِشْرينَ عاماً مِنْ الحُبِّ , كُنْتُ وَحَيداً هناكَ تُؤَثِّثُ مَنْفى لسَيَّدَةِ الزَّيْزَفُونِ , وبَيْتا ,,, لِسَيِّدِنا في أعالي الكَلامِ .
تَكَلَّمْ لِنَصْعَدَ أَعْلى..وَ أَعْلَى ... وَأَعْلى ...
على سُلَّمِ الْبِئْرِ , يا صاحِبي , أَينَ أَنتَ ؟
تَقَدَّمْ لأَحْمِلَ عنكَ الكَلامَ
أحبك ، أقولها كالذي ألقى بأسلحته مستسلماً في منتصف الحرب ، أنظر لعينيك بجديَّة ، أنا أحبك ، لقد حدث الأمر ، فلا جدوى من المقاومة بعد الآن .
بي غصة غيمة تريد تمطر بس هي فوك البحر
بي غصة سمجة ردات تلعب وجرفه موج النهر
بي غصة عاشك خلص ليلة بلا حبيب وكظاها بس سهر
بي غصة شهيد اجاها العيد يرد يطلع من الكبر بس رده الكمر
بي غصة شجرة والفاس موتها من القهر
علاوي صرت شاعر