"رقص كثيرًا، قبل أن يذهب إلى الحرب. كان يعرف أنه سيعود بساق واحدة".
تسافرُ الريح -ويلي- في ضفائرها
ومن يطاردُ ريحا كيف يرتاحُ؟
حُنجرتِي مُزدحمة بِـ أحرف ؛ توّد الخروّج رزيّنة لبقّة ؛ تَفوّح منهَا عطوّر المحبّه ؛ لكنهَا تَخشى التعثّر بِك .!
من طرق الباب؟ عليك بالترحيب به
"يتسرّب صوتك في داخلي كما لو أنه نهر بين بساتين، صوتك يسقي روحي، قلبي، كل هذا الربيع بداخلي لك."
"وجهك جميل، يُشبه اليوم الذي يقرر فيه الله أن تتوقف الحروب، يموت الظالم ويصرخ المظلوم فرحًا، أعلم انه وصف غريب لكنّي أراك هكذا."