صبَاح الخير ؛ تَسرق منْ شِفاهك بسّمة .!
صبَاح الخير ؛ تَسرق منْ شِفاهك بسّمة .!
"إذا رأيتنا يومًا: نركض في التقارير المصورة عن الحرب. أغلق تلفازك أرجوك، ربما ستخطئنا الرصاصة في شاشتك المعتمة على الأقل"
لا تقتَرِبوا مِن أشيائي ولا تضع عينك على الأشخاص الذين أُحِبُهم كـ عاشِقَتي
هذه نصيحة لك حتى تبقى تتنفس
تُدّين لِي بِـ أُغنيّة .!
اعتدت أكون الرقم صفر.. في حياة كل الذين عرفتهم.
هذا الأمر طبيعي وسهل، سهل جدًا.
سألته ما لهذا الخال منفرداً
واختار غرّتَك الغرّا له سكنا
أجابني:خاف من سهم الجفون ومِنْ
نارِ الخدود، لهذَا هاجَرَ الوَطَنَا
علّكِ تأتين..
يا حلوتي فأبصرُ
– في القاعِ –
أيامي المُطْفَأةْ وأحملُ قلبي على راحتيّ..
وأمضي أقلّبُ بين يديّ الشوارعَ والكلمات لعلي أراكِ