هيّا، لنحيي حقول العالم، ندعو الشمس، لفنجان قهوة قبل الغروب، ونسألها برقّة: أيتها اللاهبة، يا سيّدة الضياء، ألا تملّين، كل هذا الشروق؟
هيّا، لنحيي حقول العالم، ندعو الشمس، لفنجان قهوة قبل الغروب، ونسألها برقّة: أيتها اللاهبة، يا سيّدة الضياء، ألا تملّين، كل هذا الشروق؟
سأل معلمه: -
لقد تكرر سقوطي؛ ماذا أفعل؟
أجابه: -
تنهض.
والى متى؟
طالما انت حي، فالوحيد الذي لا ينهض هو الميت.
- لكني لا أسْمَع أيّ شيء مما تقوله!
- وهل للنُدوب صَوْت؟!
انها ماهرة في وصف كل معاناة مرت بها ، الا سعادتها ، يبدو الأمر مستحيلاً على الكلمات ، كل الابجدية لاتصف السماوات التي تشعّ في روحها آنذاك.
كيف نثق بالتاريخ إذا كان الحاضر يتم تزويره أمام أعيننا ؟
"لم يعد للشعر دور أو مكان في هذه الحرب أنه يشبه محاولتك إطفاء حريقٍ هائل بكأس ماء واحد".
أحبك ، لا لذاتك بل لما أنا عليه عندما أكون بقربك
الوحدة ، هي أن أقطف وردة ب يدي اليمنى لأهديها ل يدي اليسرى
ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺮﺏِ ..
ﻫﻨﺎﻙَ ﻣﻦ ﻳﺤﺰﻥُ ﺩﺍﺋﻤًﺎ
ﺣﺘﻰ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻨﺘﺼﺮ ﺍﻟﻮﻃﻦُ ..
ﻣﺜﻠًﺎ ؛
ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﺧﺮُ ﺟﻨﺪﻱ ﻋﺎﺋﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺘﺎﻝ
ﻟﻴﺲ ﺍﺑﻨَﻬﺎ ..
الشهداء لا يموتون ..
هم يَرَون حلمًا عن الجنة فقط ..الحلم جميلٌ ، لدرجة يجعلهم لا يتمنون ان ينتهي ولهذا يبقون نائمين الى الأبد