العناق كفيل بتهدئة الكثير من الصراخ واللوم والتذمر وشتم الحظ. لكنك شحيح في كرم الذراعين ورائحة عطرك.
العناق كفيل بتهدئة الكثير من الصراخ واللوم والتذمر وشتم الحظ. لكنك شحيح في كرم الذراعين ورائحة عطرك.
ترى هل علمتم ما لقيتُ من البعدِ ... لقد جَلّ ما أُخفيهِ منكم وَما أُبدِي
فراقٌ ووجدٌ واشتياقٌ ولوعة ٌ ... تعدّدَتِ البَلوَى على واحِدٍ فَرْدِ
وَما بالُ كُتْبي لا يُرَدّ جَوابُها ... فهل أكرمتْ أن لا تقابلَ بالردّ
فأينَ حَلاواتُ الرّسائِلِ بَيْنَنا ... وَأينَ أماراتُ المَحَبّة ِ وَالودّ
وما ليَ ذنبٌ يستحقّ عقوبة ً ... ويا لَيتَها كانَتْ بشيءٍ سوَى الصّدّ
ويا لَيتَ عندي كلَّ يَوْمٍ رَسولَكمْ ... فأُسْكِنَهُ عَيني وَأُفرِشَهُ خَدّي
وإنّي لأرْعاكُمْ على كلّ حالَة ٍ .. وحقكمُ أنتمْ أعزُّ الورى عندي
عليكمْ سلامُ اللهِ والبعدُ بيننا ... وبالرّغْمِ مني أنْ أُسلِّمَ من بُعدِ
رأيتُ رَبّي بعينِ قلبي
فقُلتُ: مَنْ أنتَ؟ قال: أنتَ
فليس للأينِ مِنْكَ أينٌ
وليسَ أينٌ بحيثُ أنتَ
أنت الذي حُزتَ كُلَّ أينٍ
بنحو ( لا أينَ ) فأينَ أنتَ
وليسَ للوهمِ مِنْكَ وَهمٌ
فيعلمُ الوَهمُ أينَ أنتَ
وجُزْتُ حدَّ الدُّنوِّ حَتّى
لم يَعْلَمِ الأينُ أينَ أنتَ
ففي بقائي ولا بقائي
وفي فنائي وَجَدْتَ أنتَ
في محو إسمي وَرَسمِ جسمي
سألتُ عَنّي فقلتُ: أنتَ
أشار سرّي إليكَ حتَى
فَنيتُ عَنّي فقلتُ: أنتَ
وغابَ عَنّي حفيظُ قَلبي
عَرَفتُ سرّي فأينَ أنتَ
أنت حياتي وسرُّ قلبي
فحيثما كنتُ كنتَ أنتَ
أحَطتُ علماً بكلِّ شيءٍ
فكلُّ شيءٍ أراهُ أنتَ
فَمُنَّ بالعَفوِ يا إلهي
فليسَ أرجو سَواكَ أنتَ
الياكتر يا شوك روحي تريد بيه الياكتر
لعبت بحالي الليالي وما لگه ولايه العمر
سولة الناس الملامه واحنا سولتنا الصبر
وشيمة الكاع بصبرها تشوغ لهفه وتنتظر
فلا ضحك الواشون يا فوز بعدكم_ _ _ _ولا جمدت عينٌ جرت بسكوبِ
وأني لأستهدي الرياح سلامكم_ _ _ _ان اقبلت من نحوكم بهبوبِ
وأسئلها حمل السلام اليكمُ_ _ _ _ فان هي يوماً بلغت فأجيبي
أرى البين يشكوه الاحبة كلهم_ _ _ _فيا رب قرب دار كل حبيب
مساء الخير ؛ لِـ أشيائِي البسيّطة ؛ حيِن تصنع إبتِسامتِي .!
"لا اشعر بأنني احب حياتي، وارغب في خلعها والتبرع بها امام باب مسجد وقت صلاة الفجر."
كل ليلة أرتب القلب،أنظفه،أمسح أرضه وجدرانه،أرش العطرفي الزوايا على أمل قدومك أتركه كل ليلة يستشعر صدى صوتك في منعطفات الشرايين،ليخفق مجددابصدق