يبغداد العشك..يم الترف والخير انفجار
وصار عادي شبيج حزنانه رمضان جايج ضحكي
لتحزنين وراها العيد والكه الناس فرحانه
نعم حزني نعم لاكن ثلثت ايام على المكرود
هذا الجان ويانه ابتسمي واضحكي
وعيشي يومج زين وين الله
والكه العبوة خجلانه
نشم بيج الورد لا مانشم بارود
ونشم بيج الشهيد ال امه تعبانه
خرجت منتصرة ؛؛؛
بعد معركة دامت لأيام ؛؛ وبدنها المصاب يروي ضراوة المعارك ؛؛؛
لم تهزم ؛؛؛ فداخل قلبها رجال لا يعرفون للهزيمة طعم.
أُحِبُك بِدأً بـ عيوبِك وانتِهاءاً بها..!
speak the truth even if your voice shakes
أضحك على الحياة قبل أن تحزن
كن الفائز بالسباق
***
مدونه روعه
مرورك الاروعالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الياسمينه
لم تدخلي حياتي كزائر
بل،كملكة
حيث كل الأنهار انتظروا انعكاسك
وكل الطرق انتظرت خطواتك
مَنْ أَنا لأقول لكمْ
ما أَقول لكمْ ؟
وأَنا لم أكُنْ حجراً صَقَلَتْهُ المياهُ
فأصبح وجهاً
ولا قَصَباً ثقَبتْهُ الرياحُ
فأصبح ناياً ...
أَنا لاعب النَرْدِ ،
أَربح حيناً وأَخسر حيناً
أَنا مثلكمْ
أَو أَقلُّ قليلاً ...
وُلدتُ إلى جانب البئرِ
والشجراتِ الثلاثِ الوحيدات كالراهباتْ
وُلدتُ بلا زَفّةٍ وبلا قابلةْ
وسُمِّيتُ باسمي مُصَادَفَةً
وانتميتُ إلى عائلةْ
مصادفَةً ،
ووَرِثْتُ ملامحها والصفاتْ
ليس لي أَيُّ دورٍ بما كنتُ
كانت مصادفةً أَن أكونْ
ذَكَراً ...
ومصادفةً أَن أَرى قمراً
شاحباً مثل ليمونة يَتحرَّشُ بالساهرات
ولم أَجتهد
كي أَجدْ
شامةً في أَشدّ مواضع جسميَ سِرِّيةً !
