في ظل ما أنا به من شوقٍ وحنين ، إين سأجدك ؟ إيُّ الطرق تؤدي إليك ؟ هل يهمك شأني كما في السابق ؟ عدة اسئلة تتأرجح داخل عقلي ، لا جواب لها .
في ظل ما أنا به من شوقٍ وحنين ، إين سأجدك ؟ إيُّ الطرق تؤدي إليك ؟ هل يهمك شأني كما في السابق ؟ عدة اسئلة تتأرجح داخل عقلي ، لا جواب لها .
إن أكثر ما أخشاة عليك يابنتي حين تكبرين هو وحل الرجال ، حين تقعين فريسة أحزانك ، فتوهمك نخوتهم المزعومة بأنهم النجاة ، وهم الوحل ذاته !
في اللحظة التي قررت بها أن أتوقف عن الكتابة عنك ، وقطعت وعداً على تجاوزك ونسيانك ، وجدتُ نفسي أستمع لـ أغنية أهديتني أياها قديماً .
وأنا الذي لازال يخاف الحياة ، وكلما أقترب إلي أحدهم ، أزددتُ قرباً إليك .
وحبيبي هوَ الذي لا أسميـ ـهِ .. على ما استَقَرّ مِنْ عاداتي
يا حَبيبي وَأنتَ أيُّ حَبيبٍ ... لا قضى اللهُ بيننا بشتاتِ
إنّ يَوْماً تراكَ عَينيَ فيهِ ... ذاكَ يوْمٌ مُضاعَفُ البركاتِ
أنتَ روحي وقد تملّكتَ ... روحي وحياتي وقد سلبتَ حياتي
مُتُّ شَوْقاً فأحيِني بوِصالٍ ... أخبرِ الناسَ كيفَ طعمُ المماتِ
رُزقتُ مع الخبز حبك
ولا شأن لي بمصيري
ما دام قُربك
التعديل الأخير تم بواسطة zeto ; 1/July/2016 الساعة 12:54 pm السبب: الموسيقى مو هنا
في أَعماقي موسيقى خفيّة, أّخشى عليها من العزف المنفرد.
التعديل الأخير تم بواسطة zeto ; 1/July/2016 الساعة 12:55 pm السبب: هنا
الصباح ألذي لا تسمع فيه صبآحُ ألخير من مَن تُحب .؟
يبقى مساءاً حتى أشعآراً آخر .
يَشتاق قلبي لكَ حتى وَ أنتَ معِي !