يـاسامرَ الـحي بـي شوقٌ يرمِضٌني * إلـى الَّلداتِ, إلى النجوى إلى السمَرِ
يـاسامر الـحي بـي داءٌ من الضجَرِ * عـاصاه حـتى رنـينُ الكأس والوترِ
يـاسامرَ الـحي بـي شوقٌ يرمِضٌني * إلـى الَّلداتِ, إلى النجوى إلى السمَرِ
يـاسامر الـحي بـي داءٌ من الضجَرِ * عـاصاه حـتى رنـينُ الكأس والوترِ
أُردّ بردّ البابِ إنْ جِئتُ زَائِراً .. فيا ليتَ شعري أينَ أهلٌ وَمرْحبُ
وَأُمسكُ نَفسي عن لِقائِكَ كارِهاً... أُغالبُ فيكَ الشوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ
يضيقُ هذا الكون بي ، يوماً بعد يوم لا أَجِدُ فيه مكاناً لي..!
يزورُنا القمر كُلَّمَا رفعت شعرها عن وجهها..!
عن أنانيس أتحدث
منور
رؤياك ....
تغفر ذنوب الإنتظار ....
و خاطرك لو طل يفداه العتب.