ما أحبك چذب صدكَني ذايب بيك
واذا إدوّر عليه بيك تلكانــــــــي
واذا هذا الاكَوله تظن ابالغ بيه
تكَدر تنسحب بس تكَدر تنسانــي ؟
وما أكَلك چذب كَبلك ما حــــــبيت
بس يوم العرفتك انولدت من ثاني
وهسه اني طفل ما يعرف يضم اسرار
وتلكَه البكَلبك بسرعة على لساني
أحبك كلمه ما تستحقــــــــــهه والله
لأن كلمة احبك ما تروي وجداني
وماتهمني حروف الكلمه من تنكَال
بس همني الفعل وشتحمل معـاني
لأن انه من أحب اختلف عن الناس
وما اكَلك طبع ولا سر ربانــــــي
ولا اكَلك ملاك اني يفــــــــــــــلان
بس تلكـــه الصدك من تدك بيباني
أحبك كَالوهه كَبــــــــــــــــلي هواى
وبيهه ما اهم واتركهه تعـــــــاني
عندي لهفه الك شايلهه من سنين
واظن كلمة أحبك ما تطفي نيراني
**مريت بشارعكم *
اصبر الروح بيش وانته بيه الروح
واذا تطلع اظلن بس جسد خالي
لكيتك من جنت مالاكي كل الناس
انته اول محب ونته الصرت تالي
يالكلك محبه وانته احن مخلوق
معقوله الحمامه اتصير كتالي
صح ماكو بجمالك انه ادري بهاي
وروجة رقتك ماكظهه كل جالي
حرام اعليك تزعل ونته تزعل ليش؟
اجيك انه اعتذر وبلا ذنب خالي
غالي وكلشي عندي ومااهدك دوم
وغالي وهسه احبك جي صرت غالي
احسك تختلف عن كل بقيت الناس
بعيوني اشوفك ع النجم عالي
واشوفن دمعتك ماجنهه تنزل ماي
ذهب تنزل دمعتك تجدح اتلالي
الك بستان عمري بكل ثمن مزروع
راضي بكل شي منك كلشي يحلالي
اجيك ومن ارد فارغ ارد للغير
وعنب بس اعله مودك تارس اسلالي
يمك انسه روحي ومن اكون وياك
لو فد مرة كاتبة يم داركم
أنتِ دكيتي الباب و شردتي
نورتِ
أحتاج قسطاً من الراحة في عينيك
أحتاج أن أخلد في صدرك طويلاً
ألا أستيقظ إلا منك
لم يكن في البدء نايا،
كان فكرة الجفاف
كلما مرت النبوءة بالماء جفل القصب
وراقب أول الطريق، جهة انحدار الماء الى فم الساقية
............
لم يكن في البدء لحنا، كان فكرة الموت
كلما قطع الراعي نهراً الى جهة الغاب
شد قصبا من سمائه
واطعمه الماء في الطريق الزلق فوق الحصى
الى حاملات العنب
وهش على الشمس حين نجمةٌ سقطت من ثوب العاصرات
حين نجم هوى
حين امتلأت يداه بالمريمية التي حكَّت القرويات الجميلات
وشدت رائحة الحقل الى اعطافهن الواسعات
وداخت على حجر الحطابين
وصورة القمر الذي استحم في الزجاج الرخو
وغفا
............
لم يكن في البدء صوتا
كان حنينا خائفا من رائحة الهواء
أولا، قبل مد الكلام
آخرا، بعد حفلة الرقص والحناء
أخيرا، حين شدت دمعةٌ النهرَ الى مخيلته
فحضَّر ثقوبه ليمر ماء حلو، وضفة ملأى بالقصب، واقمار غافيات
وراعٍ رمى عصاه الى الريح
غاب مع الحطابين في التلال
الصغيرات
المعطرات بالنعنع البري وزهر الليمون
الرانخات بالشبة
وأشعل النار في المغر الصغيرة
والسفوح
تماما هكذا
اسرق حبة التوت من الشجرة
تقع على ثوبي
فأقتل !!!!!
تماما هكذا
ارش الملح عن كتفي الشمال
لاطرد الحسد
لو أبقيته خلف ظهري!!!!
تماما هكذا
اعلق الشمس على النافذة
العتمة تحت غطاء السرير
العتمة أنثى!!!
تماما هكذا
ادرب النهر على المجرى
أدرب الحصى على السباحة
الضفاف عطشى!!
تماما هكذا!
اقفز على قدم واحدة
رأسي يحرس الطريق
الظل احجية!!!!
تماما هكذا
ارتب مواعيد النجوم
واحدة للسرير واخرى لليل
القمر مشكلة!!!!
شفتيكِ فتنة ...
وأنا ... أنا لا افقهُ
إلا بالحُروب
***