سوني تاتي لمنزل شابد وترى عمة شابد وتحدث معاها وتقول لها اتاتي لترى والدتها في وقت لاحق سوني
تذهب لغرفة موهيني وتنظر لها وتعانقها ويبكونوسوني تعطيها مال لكن موهيني ترفض وسوني تصر عليه وتحطهن بيديها في نفس الوقت كانت ماهي واقفة وتنظر لهم وبعيونها الدموع وموهيني وسوني ينظرون لماهي وماهي تذهب وموهيني ترجع المال لسوني وسوني تقول لها ماذا حدث في وقت لاحق سوني تذهب لماهي وتحكي معاها وماهي حزينة وتبكي
في وقت لاحق موهينى تطلع من المنزل وترى رجل جديد". "الرجل الجديد" يحتفظ يحاول التحدث إلى موهينى، و يسألها السبب انها سوف باتيالا. موهينى حزينة، و "الرجل الجديد" يسألها مباشرة لماذا تريد الذهاب وحتى وقت متأخر من الليل أيضا بنفسها موهينى لا تستجيب، ويقول لها أنه كان فارز لها .. موهينى تتطلع بفخر على وجهها الأول دخل نفسها وفجأة يأتى رجل ويسرقهاوتجرى وراه ولكن تقع على بعض الصخور وتصرخ ولاحديساعدها وترى رجل آخر يسحب الرجل السارق ويياخد المال معة ويعطى مال موهينى وموهينى تقول أنه رجل لطيف لمساعدتها وموهيني تصرخ على رجل السارق وتعطية محاضرة على أن لا يسرق من الفقراء والجميع يصفق للراجل وقال الرجل أن يجعل رجل السارق يعتذر ويعطيها المال يقول انه يأمل انها لا يعتقد أن أرسل رجل السارق ويقول لها لا تدعو له تشور وموهينى تحاول أن تدعوة ويحصل ويعتقد أنها حزين لأنه كان الشخص الوحيد فى باتيلالا والآن افتقدتة وفى الليل موهينى تمشي فى الأحياء الفقيرة مع ناس بلا مأوى ينامون فى الشارع وتقول كيف ساعيش هنا يستيقط رجل كبير ويقول لها أن تنام مكانة وهو سيجد مكان لنفسة وموهينى تحاول أن تنام على الأرض وتتذكر الأوقات مع ماهى وسونى في وقت لاحق جيت يقرأ كتاب الحمل لسونى ويقول ما يمكن وما لايمكن أن تأكل سونى شاردة وحزينة يقول جيت يجب الأم دائما أن تكون سعيدة ويقول لها أن تقرأ الكتاب وتقول أنها فخورة انه زوجها وجيت يخبرها أن موهينى أمة أيضا وتتذكر ما قالتة أمها فى رسالتها فإنها تحتاج أن تبقى دائما سعيدة جيت وسونى على وشك التقبيل ويأتى كورانا ودروجا ويضحكون وكورانا يقول لسونى لا داعى للقلق حول موهينى وأنها ستكون على ما يرام وسونى تقول انها ليست قلقة من نفسها وموهينى تصرخ وتقول سونى