لا تحسب أن نفسك هي التي ساقتك إلى فعل الخيرات ، بل إنك عبد أحبك الله فلا تفرط بهذه المحبة فينساك !
ابن القيّم
تشعُر الأُنثى بِـ فخامتِها ، عِندما تُوضَع القُبله على / جبينِها . .
عيونـك بها حـزن
"تقتلني هذه العبارة حين يقولها غريب يلتقيني لـ أول مرة
ولا يدركها " أقرب الناس إلي
حرب هي
و عيناها بندقية
إحفروا القبر
قد كنت الضحية
,,
نحتاجُ بين الحين والآخَر أن نبوُح بأوجاعِنا لشخصٍ غَريب كى يحمِلها ويرحَل
صبرًا على وقتٌ يمّضي ؛ و هو خاليًا منك .
إِذَا كُنْتِ تَرَيْنَ القَمَرَ
فَالسَّمَاءُ مِرْآتُك
أوقفنيْ حاجزُ الدولةْ
قالَ : أعطنيْ الهَويةْ
نظرتُ إليهِ لوهلةْ
وَ إلىْ رأسيْ بندقيةْ
لمْ أخفْ .. لمْ أرتجفْ
كانتْ نيتيْ نقيةْ
قالُوا ليْ :
إجراءَاتٌ سَهلةْ
لا تخفْ
إنهَا روتينيةْ
لَحظاتُ ترقبٍ وَافتنِيْ
ثمَ وافتنيْ المَنيةْ
نزيفٌ مِنَ الرأسِ
إثرَ رصاصةٍ هنيةْ
يا إلهيْ
ماذا كُتبَ فيْ الهويةْ
أشتيمةٌ لرئيسِ الدولةْ .؟
أمْ إنسانيةٌ غبيةْ .؟
أو أنها لَامُبالَاةٌ
مِنَ الحُكوماتِ العَربيةْ
تعددتْ أسبَابُ المَوتِ
و العروبةُ عبريةْ .
تكلَمْ مَا شئتَ يا هَذا
تكلمْ مَا تريدْ
و إن رأيتنيْ هادئاً
أتمنىْ أن تزيدْ
تذمرْ .. أصرخْ
عنْ رأيكْ لَا تحيدْ
أقتلنيْ إنْ إشتدتْ الحالُ
و لأنفاسي تبيدْ
ثمَ تذكرْ أنَ وَجعنَا وَاحدْ
أن وطننَا وَاحدْ
تذكر يَا أخيْ
أعطاكَ الله العمرَ المَديدْهكذا حَالُ الوطنْ
جثةُ الطفلِ الوَليدْ