مع إحتدام العمليات العسكرية ضد داعش جنوبي الفلوجة، وطرد مسلحيه من عدة مناطق كانت خاضعة لإحتلالهم، كشفت القوات العراقية مدى إستخدام داعش للأنفاق وإعتماد مسلحيه عليها خلال تنقلهم، فضلا عن تمركز قادته في غرف أُعدت وجُهزت على مستوى عال من الراحة والرفاه لتكون غرف علميات وإختباء على المدى الطويل.