سَألتُ الْباري عَنْ حاجاتِ نَفسِي ..........لربٍ لم يَكِلْني الى الْبَرايا
فَقَدْ أعطى وأعطى ثَمَ أَعطى ........جَزيلَ الفَضلِ مَوَصولَ الْعَطايا
فَمِنْ جُودٍ لهُ نَظَرتْهُ عَينِي....................وَمِنْ جُودٍ لَهُ نِعَمٌ خفايا
يَراهُ العالَمُونَ بِعينِ عَقلٍ.................وَلَيسَ يَراهُ مَنْ فَقَدَ الْمَزايا