المرايـاْ الْمكسُورة تُخيفنِي حين أُحّدق فِيهاْ ،’
رُبما لــأنها تَرْسم وُجوهَنا الحقيقية من الْدَاخل .!
إنه زَمن الأَشْياْء الْمكسُورة ،.
المرايـاْ الْمكسُورة تُخيفنِي حين أُحّدق فِيهاْ ،’
رُبما لــأنها تَرْسم وُجوهَنا الحقيقية من الْدَاخل .!
إنه زَمن الأَشْياْء الْمكسُورة ،.
تظن انه يشتاق ويتألم ... فتلوم نفسها لتركه
لكنه لا يستحق ... بكل برودة يبحث عن غيرها
وَ ’ إِلىْ مَتْى سَّااظَلُ مُسَّتَسَّلمْهَ لِ هَذْا التَعبْ ..؟
وَ’إِلىْ مَتْىَ سَّااظَلُ صَامْدهَ وَيُجَردنَيْ التَعبْ شَّيئْاً فِ شَّيئْاً ..؟
لا ردة فعل لي تجاه أي شيءً يحدث
‘ أنا فقط أتأمل وأردد بقلبي
يارب لاتكشفهم لي أكثر !!
” عِندما أبقى صامِتةً لوقتٍ طَويلْ ، عِندما لا أكُونُ على طبيعتي ، لا تُجرِب أبداً أن تسألنِي :
مابِكَ ؟ ما الذي حَدث ؟
فإني أكرَهُ هذا السؤال “
إما أن تَكونَ قريباً لِي كفايَةً لأن تَعرفَ دُونَ سؤالي ، أو لا تسأل أبدا
فأنا لا أشكو للناس ، أو هذا ما سأكونُهُ ، مُنذُ الآن
رَحمتُكُم ، عِلمكُم ، أنتُم جَميعُكم بكُلِ شيءٍ فيكُم ، لَستُم مِظلتي
لآزِلتُ قآبعه في مكآني ..
أنتظر عودتُك ، فـ لدي ذآكره تأبى نسيآنك !
لدي مسآحآت تستوطنُهآ بصمآتُك ..
كل شيء يتوسد ذآكرتي !
…- متى تعوُد وتلون الحيآة آلتي عشتهآ بدونك ؟
آكره وقت مآقبل ” النوم ” !
فإنه يعيد لي آلكثييير من آلذكريآت التي يؤلمنني ( إفتقادهآ )
ثمة أشخَاص ، نَخشى عليهِم من الانكسار
لفرطِ محبتنا لهُم ، فَـ نُفَاجَأ بِهم ..
وَ قَدْ كَسرُونَآ
لا تضع إمرأة في موقف تضطر فيه ان تختار بينك وبين كرامتها ''
كن على يقين انها لن تختارك ابدآ يا احمق
أن تُغـادر مكانـًا لإنك تَملُك اليقيِن بإن لآ شىّء فيِه يُبـادلك نفس الشعُور ".