رحيم العبودي/ بغداد
المايعرف يحب لاتحچي يمه بشوگ
الضاگ الهجر لتسولفله ع الملگه
الدنيه اتنادست سوتهه گوم إوياي
وصفت حسره إعله ريتي تجرب الشهگه
التفگ لو ماتطگ بالعرك ماتنهاب
وينهاب العشگ لو كثرت الحرگه
البي طبع الوفه بهالوكت مامريود
الخاين لو يمر تسمع هلا وصفگه
اليهجر واليفارگ واليخون الزاد
مثل ذوله شكثر لو تلتفت تلگه
العاش بسجن عاشگ يهوه فكة باب
العاش بقصر لا تحچيله ع الخنگه
والماعنده خل مرتاح باله هواي
واذا يحچي بحزن چذاب لتصدگه
العنده احلام يوصل لليحبهه بيوم
اباله تظل صورهه بحزن متعلگه
الضاگ املاگه .. شبگه .. إمسامر وضحكات
عكس الضاگ دمعه وسالفة فرگه
العاش بظل ابوه وامه وعرب تهواه
مو مثل اليتيم الخلص كل خلگه