قصتي عن فتاة احببتها وحالتي فقيرة بسبب ظرفي التي أجبرتي على الفقر و كانت الفتاة تسكن في العمارة التي اسكن بها أنا احببتها دون قصد ليس ادري من يحبها من يكرهها وانا جديد السكن في العمارة لا أعرف احد مرت أيام و شهور عدة تعرفت على جميع ساكنين العمارة ومن عندهم اخاها وفي ليلة هادئة وهواء عذاب في رمضان الساعة تقريباً ال10 والنصف كنت جالس مع صديقي انا وهو فقط فقال لي أتعلم قالت ماذا يا صديقي قال انا معجب في هذا الفتاة انا ضحكت قلت له حقا تتكلم قال لي نعم وكذلك صديقي الآخر معجب بها وقال احبها جدا واستزوجها يوم من الأيام ولاكن هو لا يعلم انا معجب بها ولا يعلم ماذا حصل في داخلي من ألم ووجع ونار هبت كنار جهنم وانتقلنا من المسكن إلى مسكن جديد ورجعت حالتي أفضل من قبل الحمدلله وهذا الفتاة قد انتقلت إلى محافظة تكريت ولا اعلم ما حل بها عند دخول القوات المسلحة الملاحظة من هذا القصة ان احببتم فتاة ف قولو لها بما داخلكم أفضل لكم