حبات اللؤلؤ الذهبي



تعد شركة "جيويلمر" المُنتج الوحيد الذي تمكن بنجاح من إنتاج لآلئ تتميز بلون ذهبي غني وطبيعي.
فبعد عقود من البحث والتعاطي مع التكنولوجيا الحيوية، أتقنت جيويلمر عملية تربية اللؤلؤ
التي تتمخض عنها محارات لآلئ "بينكتادا مكسيما" الذهبية القادرة على إنتاج اللآلئ الذهبية البراقة الكبيرة.
لا وجود لهذا اللون الغني إلا في لآلئ بحر الجنوب التي يتم إنتاجها في الفلبين.
وتتم زراعة اللآلئ الذهبية عبر زرع قطعة صغيرة من نسيج إحدى صدفات المحار في صدفة محارة ناشئة.
يكّوِن هذا التطعيم كيسًا تنتج منه حبة اللؤلؤ ويقذف بكاربونات الكالسيوم في الجيب.
مع مرور الوقت، تتحول هذه إلى لؤلؤة ويستغرق الأمر ما بين سنتين إلى خمس سنوات لكي تنضج اللؤلؤة وتكتسب لونها الذهبي الفريد.
يقول جاك برانيليك، المدير العام لجويلمر
"إن زراعة اللؤلؤ عملية تستهلك الكثير من الوقت."
"أي تغيير في درجة الحرارة أو المياه قد يؤثر على المحار."
"إنني أعمل في مجال زراعة اللؤلؤ منذ نحو 38 عامًا، ولكني لم أزل أتعلم أشياء جديدة كل يوم".