يستمر التطور التقني في هذا العالم بين السنة تلو الاخرى بل اليوم تلو الآخر كل لحظة من اللحظات يكون هناك إكتشاف أو تطور أو إختراع جديد، إذا رأينا التطور ما بين الماضي والحاضر سنجد تطور كبير، وقفزة تقنية هائلة، تدلل على مجهود الإنسان الرائع الذي بذله.
التطور التقني في العالم بين الماضي والحاضر
الكمبيوتر عام 1965
اسم الجهاز “PDP-7 minicomputer” وكان يعرف بأنه جهاز موفر للمال عام 1965مع ان سعره 72 ألف دولار ووزنه 1.5 طن بينما ذاكرته الداخلية كانت 9KB.
آليات التخزين
في عام 1994م ذكر بل غيتس أن الأسطوانة التي بيده تستوعب بيانات كالتي تستوعبها كومة الورق الظاهر في الصورة بينما في الوقت الحالي تجد اسطوانات تفوق مساحتها عدة جيجا بايت.
ما الذي يحصل بدقيقة على الإنترنت
في الوقت الراهن أصبحت معظم الأعمال اليومية تتضمن الإنترنت، فتجد الكثير من الأوامر والخدمات التي تتم معالجتها في دقيقة واحدة على الإنترنت، مثلاً هناك اكثر من 20.8 مليون رسالة يتم إرسالها على الواتسب و 2.78 مليون مشاهدة عاليوتيب و2.4 مليون بحث على جوجل والكثير من الإحصائيات التي يمكن أن تشاهدها في الصورة.
الكون أكبر مما كانو يتصورون في الماضي
عالم الفيزياء الفلكية وكما هو مبين في الصورة ذكر أن الحاضر اختلف كثيرًا عن الماضي في علم الفلك والفضاء فقد اكتشفوا مجرات كثيرة أخرى لم يكونوا يعرفونها من قبل.
رحلة أبولو
تمكن رواد فضاء رحلة أبولو11 من الوصول إلى القمر باستخدامهم لحاسوب قدرة معالجه أقل من قدرة معالج الهواتف الذكية في وقتنا الحالي.
تقنيات مستخدمة في الفضاء ما بين الماضي والحاضر
ببساطة، الهاتف الذكي
حجم الكمبيوتر بين الماضي والحاضر
صورة لبعض العمال أثناء شحنهم لأحد القطع التي تعود لجهاز حاسوب من شركة IBM، بينما في وقتنا الحالي يمكن حمل الحاسوب كله في يد.
ذاكرة الهاتف ما بين الماضي والحاضر