خارج المالوف وداخل دائرة الحياء
انتشرت قبل سنوات في العالم ظاهرة العلاقات المحرمه( مع المحارم والعياذ بالله) ووصلت هذه الظاهره الى عالمنا العربي حتى اصبح بعض الاعلام يروج لها بشكل علني ومنظمات تدافع عنها من عدة ابواب كالتحرر واللا دينيه ومسميات اخرى
لهذا السبب سوف انقل قصه حقيقيه للعبره نقلها لي احد رعاة الجاموس عندنا في العراق
..........
الجاموسه لمن لايعرف عنه شيا هو من الحيوانات التي لاتسمح لابنها او اخوها ان يلقحها ...واذا حصل هذا الشي اجباريا فتقوم الحيوانه بالانتحار
......يقول هذا الراعي انهم اضطرو لعمل هذا التلقيح وذالك بعصب عين الحيوانه واثناء التلقيح فتحت العصابه عن عين الحيوانه وشاهدت الذكر..... يقول هذا الراعي...بعد انتهاء العمليه تراجعت هذه الجاموسه الى مكان بعيد عن حائط الحضيره واسرعت بقوه باتجاه الحائط مع حرف رائسها لتكون الضربه على رقبتها ...وكررت هذه العمليه عدة مرات حتى كسر عظم الرقبه وماتت على الفور ولم نستطع ان نسيطر عليها لانها كانت شبه مجنونه.......
.........
العبره هي ان المساله ليست مسالة دين او ثقافه....المساله يرفضها الحيوان فكيف ببني البشر
.........
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ملاحظه
........
مادعاني ان اكتب هذه القصه هو صدمتي يوم امس بتعرفي على شخص بمواقع التواصل يدعو لهكذا ثقافه حيوانيه يرفظها حتى الحيوان اجلكم الله