سلامآ على الياسمين المنبثق في كل صباح ومساء من جدائل شعرك تلك التي تغويني يابغداد...
مهما دمروك ياعراق ستبقى ريحك اريج الياسمين زخرفت من نهر دجلة والفرات وعلقت على جيد الفتاة كلما سارت في الصباح صاحت هنا الحسين من ارض كربلاء....... اخوكم الحقوقي احمد احسين الخالدي
تحياتي وسلامي للجميع واتشرف بكل شخص ترك بصمة هنا..