ههه ماحلهه لعد شنو ثابرينه وتنزلون صور معقده .. دبروا روحكم :123:
الفنانة التشكيلية الخزافة اميلي فرح
احسنتِ
الفنانة الخزافة إميلي فرح الشجرة/دمشق/ شادي نصير
تعمل الفنانة الخزافة "إميلي فرح" على استنباط الماضي العريق لفن الخزف، وتطويعه ليحاكي العصر من خلال تفاصيل أعمالها الخزفية التي استعارة تفاصيلها ودلالاتها من أحياء دمشق وبواباتها وأشجارها، وحولتها برؤيته التبسيطية والاختزالية إلى عالم له منطوقه الخاص.
هذا وتعتبر الفنانة "إميلي فرح" من أوائل الفنانين الذين عملوا على مادة الصلصال الطيني بثوا فيها إبداعهم، وحولوا منتجها إلى تحف فنية تجمع بين الحرفة والفن، وهكذا خلقوا عالماً جميلاً يحاكي فيه الإبداع المادة الأكثر شيوعاً في كل الأوساط.
ومع أن الخزف كفن لم يأخذ حقه حتى الآن إلا أن الفنانة، وبعض الخزافين لا يزالون مصرين على إظهار ما تحمله هذه المادة من روح إبداعية جميلة والتصاق وثيق بالماضي واستمرار للمستقبل.
من هذا المثابر والمصر والمقاتل
اتذكر سنة ١٩٨٤جاءتني هذه القصيدة من قبل احد الاصدقاء ولم يعرف احد لمن هذه وكثر اللغط حولها واقتبسها ثلاث وادعوها لهم… قصة تلك القصيدة… هي كتلك القصائد التراجيدية من محاكاة الم سببه ضحل هو الفارق الطبقي حاول الدفاع عن قلبه ولم يفلح كررها وكانت النتيجة ان الاقوى هو من نال اما العشق فبقي كديدنه مطمور في خيلاء القلب كنصب تذكاري