هنا قام مجموعة من الشباب والشابات بمبادرة إنسانية رائعة، حيث يقومون بتعليم وتلقين دروس لأشقائنا الأفارقة سواء الأطفال منهم أو الكبار. ووفروا لهم وسائل التعليم حسب مقدرتهم تتمثل في الكراريس والأقلام واللوحات والطباشير. وأماكن للقراءة. ويتزايد عدد الوافدين كل يوم من أجل طلب العلم.
لا شيء اجمل من ان ترى البسمة على وجوه الاخرين و تكون انت صانعها
عشتم اولاد مازيغ ..ليتني كنت معكم