لمْ أعِدَ أطيقْ من حولِيْ
أشتاقَ بشددَهـً لمنَ يفهمنيَ
يعبثونَ بمشاعريَ … يستغلونَ سكوتيَ
يفسرونَ صمتيً …….. ضعفَ ~
أكررهـَ بشدّة مناقشَة الذينَ يهوونَ الصرآخَ ولآيستمعونَ ليْ
ليسَ ذنبي إن كانتَ أذنيَ تنزعجَ من ضجيجَ العلبَ الفارغةَ
لمَ أعِد أهتمْ بسمآعَ أيّ نقِد منهُمَ لأنهم يستفزونيَ لآخر لحظَه
ويجعلونيَ غاضبَة فيقولونَ ” أنتي هكذا لآ تريدينَ سماع الحقَ “
بحقَ الله أيّ حقَ هذا الذي تهمسونَ بِهَ