يا حبيبي لا تسل اين الهوى
كان صرحا من خيال فهوى
يا حبيبي لا تسل اين الهوى
كان صرحا من خيال فهوى
حضور محضور
بغداد !
ما زالت .. وعلى خلفية السيف .. تحكي قصص التراب الالف ..
لم تسفر الليلة الاخيرة بعد .. عن نهاية تليق بدجلة ..
دجلة التي ترتدي عباءة الشمس في النهار ...
لتخلد مساءً لسمر الضوء والقلق ..
حيث يفترش المنشغلون بالحب ... عيونهم
الذاكرة تختزن الصوت ... صورةً
هذا ما يجعل من صوتك سبباً لاستيقاظ العصافير
للوردِ يختصر الحكاية بالذبول ...
لقصائد الشعر المعلقة بابتسامة
للانتظار ... على طريقة الكرسي الهزاز
للصحف المقروءة .. على عجل من المواقيت المؤجلة
ولميقات ..... مواسم الكرز ..... على نية القيام
لـ جيسي وهو يعزف بغداد ... سماعاً كما رؤيتي المتعبة لها
ولالف ليلة باكية ... على حافة يدي
سأرتكب ..... خطيئة الامتلاء بالظنون .... كما إيمان بك
اعترف واخيررا ماما اقتنعت تشتريلي ملابس لهالمناسبه
فديت مامتي الحبابه بس تشوفني ضجت تقبل
نادي ريال مدريد يلبس شارات سوداء ونادي برشلونا يعزي ونادي التحالف كلشي ماكو