حسب النظريات ان الموظفين يتعلمون الأخلاق من الأسرة والأصدقاء والمؤسسات الدينية والمدارس والجامعات والمنظمات كما يتعلم الموظفين من خبراتهم التمييز بين العمل الصحيح والعمل الخاطئ ،وعموما اذا كان محيط العمل ومجاله الذي يتعلم منه الموظف غير أخلاقي فان سلوكه يكون غير أخلاقي في الغالب والعكس صحيح, ونفس الكلام ينطبق على الإفراد في المجتمع الأكبر ويتأثر هؤلاء بالملامح الثقافية الموجودة قبل مئات السنين التي تنقل عبر الأجيال والتي تعد أهم سمات الثقافية