مُجتمع الحمقى أم مجتمع العقلاء ؟
اذا قلتي العقلاء .. رجعنا لـ العقل يـ سيدة ، هو من أثر فيكِ لا الشخوص !
ذهاباً وإياباً بـ الشُكر
الاثنين سوه
العقل هو الي يصنع المجتمع المتحضر والمثقف
والمجتمع الجيد هو الي يثقف ابناءه
لكن التاثير الاكبر يبقى للعقل ^_^
المُجتمعات المنظّمة تحتاج لـ عقول حتى تتم نشأتها .. العقولة الفارغة لاتبني المجتمع إطلاقاً
هذا من جانب وعلى اعتبار اننا نقصد المجتمعات الراقية وليس كل مجتمع جديراً بـ الذكر !
البناء البناء للعقل وليس لغيره .. وتعريف مُجتمع ناجح .. ذلك بفضل العقل وليس مادونه
(( وقولك الصنع للعقل .. إذاً اتفقنا أن من يصنع المجتمعات ليس غير العقل ))
تقديري
وعليكم السلام
اكيد العقل يصنع المجتمع لولا العقل لما صنع كل شيء
العقل هو المنتج لكل شيء هذا رائي
مرحبا
الأمر بعتمد على شخصية الفرد، فهناك قادة وهناك منقادين..
في المجتمع الواحد تتعدد الآراء ولكنه تدور حول محاور متقاربة، ع ذلك تظهر شخصيات قيادية تؤمن بالتغيير، هؤلاء يتمتعون بالشخصيات القيادية، على سبيل المثال -سأبعد عن رموز الإسلام والوطن العربي- خذي غاندي، الرجل عاش في مجتمع متوحش يأكل فيه الأخ أخاه، ولكن مع ذلك آمن بالسلام وفرض السلام على المجتمع.. في حين كان الآلاف يتقاتلون من دون معرفة السبب...
هل ينتج مجتمع وحشي شخصية مسالمة؟! بالطبع لا! هل ينتج مجتمع متعود على الانقياد كالخراف شخصية ثورية؟ لا!
إذن هناك من يلجئ الى العقل ويحكم عقله ويفرض التغيير على المجتمع بدلا من أن يتلون بلون المجتمع ويترك عقله لأيام المحن...
حياك الله
لي عودة .. تقييم مستحق أغرد
العقل ... البعض یعتقدون العقل هو الروح والبعض یگولون العقل شی مادی ووو ..
اذا نتصور انو العقل شی مادی او جسدی (یعنی نفس الدماغ) .. فهذا العقل لازم یکون بمجتمع راقی ویترعرع بهیچ مجتمع حتی یکون عنده عطاء جمیل ... لکن اذا کان العقل شی مختلف عن الدماغ ( وهو هذا الرای الاصح ) فهذا العقل من الابتداء مبرمج علی الاصلاح بای مکان وبای جامعه یکون یعطی عطاء حسن لکن بشرط ان نسمع اوامره اکو شی یتدخل بهای السالفة اسمه الوجدان اللی البعض یعتقدون انو الوجدان جزء من العقل ... هذا الوجدان او صوت الضمیر مبرمج علی حسن التصرف بالمواقف لکن اذا واحد ما یسمع صوت وجدانه ومایهتم للوجدان من بعد فتره تشوف انو هذا الشخص یصبح بلاضمیر مثل ما نگول ... ولکن بهای الحالة هم الوجدان او العقل مبرمج علی الاصلاح ..لکن الشخص اللی افترضنا ما یسمع لهذا الکلام ..المثقفین دائما یهتمون لمسائل الاصلاح ولهذا نشوف العقل او الوجدان اله قیمة عدهم ومستفیدین منه بشکل حلو ...
المفروض العقل يصنع المجتمع ولكن الموجود الان هو العكس ولذا نرى ان الانسان للان لم يصل حد الكمال
العقل: كلمة مبهمة في هذا الموضوع تحتمل اكثر من معنى...
فاذا كنا نقصد الافكار والثاقفة... ثابت علميا ان المجمتع يصنع الشخصية.
ولكل قاعدة استثناء.. والاستثناء هنا هم الاشخاص الذين يتميزون وينفردون عن غيريهم من ابناء مجتمعهم.
متاثرين بثقافات اخرى، او اشخاص متميزين من اجيال سبقتهم في نفس مجتمعهم واسباب عديدة لها علاقة بالاهداف والطموح والظروف...
ويكون عددهم قليل جدا
اذا عامة الناس.. يكون ما تحمل عقولهم من افكار هو نتاج مجتمعهم وليس العكس
اما المفكرين والعظماء هؤلاء ليس مقياس لمجتمعاتهم.
شكرا.. موضوع جيد