غدير
غدير
نادر وجودي
زهرة الحياة
ؤرده الياسمبن
ما أدري
لارواحٍ غادرتنا
لَها هيَه
ما أعرف مشتاقة و كبل
مشتاق إلك يا أنت
الشوق أعياني ياقرة الأعيان ...والبين أوطاني مواطن الأشجان
ودمع أعياني من فرقتك ألوان....أضحى بأوجاني كالدر والمرجان
ابكي إذا غرد طائر على الأشجار...واقول إن ردد وباح بالأسرار
كأنه معبد قد حرّك الأوتار.......هيجت أشجاني ياطائر الأشجان
مشتاقه لاايام الطفوله