كما كنت ُ بالأمس أسترحم لحظات عمري الراحل ....
أنتقلت لمرحلة أميز فيها ماهو صواب لحياتي وماهو مقدر بتقدير قدري ...
ولو حاولت أن أجازف بمكنون هواسات ضعفي بالتفكير بغيرها ...
أجد نفسي قد كسرت حمسات فكري ...
لقلبي دخيل دفعت ثمنه منذ نعومة طفولته ...
وقطعت له عهدا ً بمثابة ميثاق أقسمت يمينا ً أن لا أخونه ...
كلما حاولت كسر قيود حريتي أجد نفسي معصوما ً عنده ...
وكأني أحبسه ...
هو من أشفى غليل دقات قلبي ويبقى هو كما رسمته لحياتي
وكأني كل يوم أجد فيه روحي ...
سلمتي ودام لنا ذلك القلم البهي الطلة
وهذه الروح الحاضرة الغائبة
مودتي لكِ
مشكوره غاليتي اسماء
ودي
اسعدني تواجدك ِ الراقي غاليتي سنو
لك ِ ودي
جميل ومبهر هذا الاحساس المرسوم بلغة الكلمات لتفضي الينااا
معاني وهمسات لا اقول الا سلمت يداك لما خطت
لك
احترامي وتقديري
اسعدني تواجدك ِ وردك ِ الراقيين
غاليتي دالين
متالقه دوما ً ...
ربي يحفظك
كلمات رائعه تحمل في طياتها معاني سريه لا يعلمها الا القلب الذي عاشها الله الله لقلمك عزيزتي
اسعدني تواجدك بريق الماس
ودي
رد مع اقتباس