هنا

[علي جاسم الكعبي]

محمد صبيح
من حقك وكل العراقيين لم يبقى لهم الا النحيب وصراع الم الغبن والضحك على الذقون
يا اخي ارى انك تجدها صعبه وقد لا نستطيع تحقيق النصاب المطلوب لكثرة المنتفعين
والذين ركبوا ويؤيدون تيار الفساد على امل الفوز بمناصب تؤهلهم لسرقة ما تبقى من اموال العراقيين
وهناك من هم طبيعتهم تدفهم للعبوديه لانهم لا يستطيعون و يتخيلوا انهم في يوم يعيشوا احرار فاتخذوا لهم اصنام تقودهم
والاخرى لحد الان تسري في دمه النعرات الطائفيه
وكثير منهم سذج ينعقون مع كل ناعق
يا اخي المطلوب منا انتخاب ناس يكونوا بالضد من اتباع هؤلاء فقط علينا العمل وتوجيه الناس والاعتماد على العقلاء
من القوم والمثقفين واصحاب الضمائر الذين انكشف لهم زيغ وكذب وعمالت هؤلاء
فلنعمل كل بموقعه ومنطقته
الان نريد ان نزلزل عليهم مواقع التواصل الاجتماعي وايصال الفكره لاكثر عدد من الناس والله المستعان

[محمد صبيح]

محمد صبيح
من حقك وكل العراقيين لم يبقى لهم الا النحيب وصراع الم الغبن والضحك على الذقون
يا اخي ارى انك تجدها صعبه وقد لا نستطيع تحقيق النصاب المطلوب لكثرة المنتفعين
والذين ركبوا ويؤيدون تيار الفساد على امل الفوز بمناصب تؤهلهم لسرقة ما تبقى من اموال العراقيين
وهناك من هم طبيعتهم تدفهم للعبوديه لانهم لا يستطيعون و يتخيلوا انهم في يوم يعيشوا احرار فاتخذوا لهم اصنام تقودهم
والاخرى لحد الان تسري في دمه النعرات الطائفيه
وكثير منهم سذج ينعقون مع كل ناعق
يا اخي المطلوب منا انتخاب ناس يكونوا بالضد من اتباع هؤلاء فقط علينا العمل وتوجيه الناس والاعتماد على العقلاء
من القوم والمثقفين واصحاب الضمائر الذين انكشف لهم زيغ وكذب وعمالت هؤلاء
فلنعمل كل بموقعه ومنطقته
الان نريد ان نزلزل عليهم مواقع التواصل الاجتماعي وايصال الفكره لاكثر عدد من الناس والله المستعان

أُحب لغة الإصرار بـ حرفك
وأحييكَ أيضاً ..
مساؤك وطن

[qas!m]

العمل على ورقة الانتخابات القادمة .. كمحاولة بيضاء .. للتغيير ... مقترح جميل !
لكنه ليس مقترحاً واقعياً .. بالمرة للأسباب الاتية
1- التعويل على حلول سريعة تقلب الوضع السياسي من حاله المزرية هذه الى حال اكثر استقرار ونزاهة وتغليب لمصالح الشعب .. ضرب من خيال
لأن هكذا حلول سريعة باتت معدومة .. وسط فوضى التقاطع التي تسود البلد الان ... والتي تفرض سيراً بطيئاً نحو تلك الحلول .. ان لم يكن سيراً معدوماً

2- تغيير خارطة المشهد السياسي بالانتخابات .. تقتضي قرار انتخاب الأشخاص المناسبين اتفاق ملايين من المشاركين بالانتخابات على قرار واحد وهكذا اتفاق على رأي واحد ورؤية واحدة ... أمر يقترب من المستحيل ... على فرض ان الأشخاص المناسبين متوفرين !

3- الكتل والاحزاب الماسكة بالسلطة والتشريع ... والمال والسلاح .. استطاعت من احكام سيطرتها على مفاصل الدولة .. واستطاعت في نفس الوقت .. من تفتيت مكونات الشعب .. وما تزال تعمل تكريس ذلك .. للحفاظ على مكتسباتها

4- الدولة الان .. بكل مؤسساتها وهي مثال للدولة الفاشلة او اللادولة ... هي من ستدير تلك الانتخابات .. وبيدها هي فقط .. دفة تسيير نتائجها حيث تريد ... ما دامت هي من تعمل وهي من تراقب وهي من تعلن النتائج ..

5- مجلس النواب .. الحالي .. بكل ما يمثله من فشل مقصود .. هو من سيقر قانون الانتخابات .. واقراره لقانون انتخابات يؤدي لفض يد الاحزاب والكتل تلك ... لن يكون مأمولاً الا بافتراض صحوة ضمير !!!!! .. ينقلب فيها الفراعنة الى فراشات مسالمة !

6- المفوضية العليا للانتخابات .. وهي وليدة المحاصصة الحزبية ... هي المؤسسة التي ستكون في واجهة مشهد الانتخابات القادمة .. وتصريحات العديد من السياسيين و المهتمين بالسياسة .. تؤكد ان الدورات الانتخابية السابقة شابها بل طغى عليها الكثير الكثير من تزوير النتائج .. لجهات معينة

7- المؤسسة الدينية !!! بمرجعياتها جميعاً .... ما زالت تمارس سياسة الاقتراب الخجول من الحلول التي يطالب بها عامة الشعب .. مسوقة لذلك بالعذر القديم نفسه .... ( لا راي لمن لا يطاع ) ... مع أن فتوى الجهاد الكفائي كشفت للجميع أن الراي الواضح والصريح وبلا تعمد الغموض والعموميات يكون مطاعاً جداً
من شريحة كبيرة من الشعب ...

8- ما زال العراق .. مرتهناً للقرار الاقليمي والدولي .... دولة .. وشعباً ... متمزقا بين تلك الارادات الاقليمية والدولية ...

..............
العراق الان ... ابعد ما يكون عن حل بمقاسات حاله الراهنة ... هو يحتاج حلاً بحجم ( نبوة ) !

[† ذلفاء †]

السلام لكم جميعاً
العراق دولة مستعره تحكمها امريكا الاساس فقرارات الدولية ليست بيد العراق امريكا وضعت الديمقراطية وجعلت انتخابات ورئي وكتل ومرشحين ولكن تبقى هيه صاحبة القرار تقيل هذا تنصب هذا لمصلحة خارطه الطريق .وداعش نفسه القاعده ولكن بتسميه اخرى وقائد اخر وتقضي عليه حين انتهاء ماتريده هوه الدخول لدول المجاوره بحجه تظامنا مع الدوله لكي نقضي على داعش وتدخل .وبعدها يظهر تنضيم بمسمى اخر وقائد اخر .ونرجع لدولة العراق لم يتغير حال السياسي للعراق ابداً اذا لغيت هذه الكتل جميعها والبرلمان اصبح جمهورياً وترشيح من هم اكفاء من الشعب الكثير لدينا مثقفون واصحاب شهادات نجدد الكتل .اذا لم يتغيرو الجميع يبقى العراق كما هوه .ويزود سوء.

[علي جاسم الكعبي]

Neo
اخي العزيز
هذا نصر لهم حيث استطاعوا ان يعمقوا تلك الفكره وذلك الياس وتلك النتائج في عقول شبابنا
وانهم القاده الاوحدون في ذلك البلد ومن غيرهم سوف يذهب العراق في مهب الريح .
طرحك جميل وجعلته على شكل نقاط .
يا اخي دعني ان اطرح الموضوع بالشكل التالي عسى ان تصل الفكره :
قانون الترشيح لمجلس النواب هو :
مادة (8)
يشترط في المرشح لعضوية مجلس النواب أضافة للشروط الواجب توفرها في الناخب ما يلي :-
اولاً- ان لايقل عمره عن (30) ثلاثين سنة عند الترشيح.
ثانيا - ان لايكون مشمولاً بقانون هيئة المساءلة والعدالة او اي قانون اخر يحل محله .
ثالثاً- إن يكون حسن السيرة والسلوك وغير محكوم بجريمة مخلة بالشرف.
رابعاً- أن يكون حاصلا على شهادة الاعدادية كحد أدنى أو ما يعادلها.
خامساً - أن لا يكون قد أثرى بشكل غير مشروع على حساب الوطن أو المال العام .
سادساً - أن لا يكون من أفراد القوات المسلحة أو المؤسسات الأمنية عند ترشحه .
لم يشترط الترشيح ضمن الكتل الكبيره او الاحزاب المعروفه .
اما عدد المقاعد فهي :
مادة (11)
أولا- يتكون مجلس النواب من (328) ثلاثمائة وثمانية وعشرون مقعداً يتم توزيع (320) ثلاثمائة وعشرون مقعدا على المحافظات وفقا لحدودها الادارية وفقاً للجدول المرفق بالقانون وتكون (8) ثمانية مقاعد منها حصة (كوتا) للمكونات .
الفكره هي ليست حل سحري وانك في يوم وليله سوف تقضي على الكتل الكبيره وتجعلهم يستجدون في الاترفك لايتات .
لا يا اخي :
هناك 328 مقعد كم تستطيع الصراع والعمل الجاد باقناع اكثر عدد من الشعب من مختلف طوائفه للحصول عليها لتكون بذرة الامل لاحداث نوع التغيير المطلوب او على الاقل كتله معارضه حقيقيه ضد اي قانون يعارض مصلحة الشعب . او اي قانون يخدم مصالحهم الشخصيه .
هذا عمل ليس هين يتطلب محاضرات واجراء مؤتمرات وطبع بوسترت وحضور في الفضائيات . صراع حقيقي يحتاج الى شباب واعي يؤمن بالقضيه والى شباب مثقف من جميع الطوائف يجتمع ويقرر وينسق العمل فيما بينهم . وعلى قدر نشاطهم يحصلون على مقاعد ون قل نشاطهم تقل مقاعدهم وكما ذكرت انت هناك كتل كبيره لديها المال والسلطه وهم ايضا يريدون الاحتفاظ بقدر معين من المقاعد .
الغايه صراع ديمقراطي سلمي وفيه تتبلور قوة الافكار والحماس للاحسن . من اجل ان يعرفوا ان هناك شباب او ناس تعمل من اجل العراق عسى ان يغيروا او يعيدوا حساباتهم . وان حصلنا على عدد قليل قد نحصل على اعداد اكثر في المستقبل المهم العمل والطموح للاحسن .
ولا تنسى اخي ان المرجعيه تعتبر راعيه للكل وانها مسؤوله عن مصالح جميع الطوائف والقوميات . وفي بلد كا العراق فيه مختلف الطوائف والقوميات فانها تجد النظام الديمقراطي هو الاحسن وان صناديق الاقتراع هي من تحدد من يمثلهم وكذلك تجد نفسها مسؤوله وتحترم تطبيق الدستورالذي كتبه مومثلوا الشعب . لكنها رغم تحفضاتها تعطي النصائح للشعب اولا وللسياسيين ثانيآ . ورغم ذلك لم تجد اذان صاغيه من الاثنين ووكل يعمل لهواه . لا مقارنه بين فتوى الجهاد الكفائي وبين الوضع السياسي . اولهما دمار للبلد والثاني هو بناء للبلد حتى لو كان بعد سنين قادمه لما يصحى الشعب وينتخب الاصلح .
قبل الانتخابات السابقه اعطى تعليماته بان ننتخب الذي نعرفه او من يزكيه من الاشخاص الثقه . ويكون واثقين من اخلاقه وعلمه ومهنيته وامانته ودينه .
هل انتخبنا هؤلاء ام انتخبنا عكس ذلك . المشكله في الشعب وليس في المرجع او السياسيين . نحن ننتخبهم السياسيين ونعطيهم الشرعيه لسرقتنا وقتلنا .
ولا تنسى ان جميع المرشحين يذهبون للكتل الكبيره لان لشعب اذا رشحوا هؤلاء بدون تلك الكتل سوف لن ينتخبهم وبذلك جمدناهم وجعلناهم مجرد كراسي لا حول ولا قوه لهم لان من يتحكم بهم هو رئيس الكتله والذين هم جعلوه صاحب كتله بذهابهم اليه والترشيح تحت قائمته .
واجبنا افهام الشعب ان ننتخب الاصلح بغض النظر عن ترشيحه منفردآ او تحت حزب صغير . اما اعطاء فتوى تغير النظام فهذا اسقاط للدستور وللنظام الديمقراطي والذي تكون نتائجه اما الفوضى او نظام دكتاتوري تابع لاحد الطوائف وتظلم الطوائف البقيه وهذا ليس من الحكمه والعدل
اضافه ان امريكا قد تتدخل في وضع رئيس الوزراء او ما شاكل من يخدم مصالحها لاكن اولا واخرآ هي تحترم العقول وارادة الشعب . فاذا ووجدت شعب واعي ولديه حرصه على مصالح وطنه فانها تحترم ذلك وان ما تراه من استقبالها لهذا المسؤول او النائب والاخذ برايه وان كان في غير مصلحة الشعب لانها تنظر اليه ممثل للشعب وان الشعب هو الذي انتخبه وهذا بحث طويل

[علي جاسم الكعبي]

محبة يسوع
شكرا لتواجدك وقد افرحنا
اننا شعب واحد يبحث عن مستقبل بلاده التي تضم الجميع واننا هم واحد ومصير واحد
البلد محتل لا خلاف فيه امريكا تتدخل صدقتي تتدخل .
لكن اين دورنا . اين الشباب الواعي
ديمقراطيه فنحن لها . لانخرج عنها . فقط عقولنا تشتغل . واذا توحدة اهدافنا سننتصر
الدستور ليس كتاب سماوي . لنقول قد فرض علينا ولكن كيف نغيره ؟
ليس امامنا الا ان نحصل على مقاعد في البرلمان نستطيع من خلالها ان نغير او نصلح الدستور
ونحدد النظام الذي نريد
كل المطالب والحلول ترجعنا الى الانتخابات وانتخاب من نجده اهلا لخدمة العراق والعراقيين
اما ان نطلب من هؤلاء ان يغيروا فهذا مستحيل لانهم وضعوا الدستور لما يخدم مصالحهم وبقائهم
,واذا نظرتي الى الفقره الخامسه من قانون الانتخابات تجديهم لم يطبقوها :
خامساً - أن لا يكون قد أثرى بشكل غير مشروع على حساب الوطن أو المال العام .
وكلهم اصابهم الثرى بصوره غير مشروعه وعلى حساب الوطن والمال العام
فكيف نطلب منهم ان يغيروا نظام الحكم
شكرا لكي