العمر كتاب مفتوح يمضي بسطور مبهمه قلما نفهمها وتبقى خطوات الأمل والصدق مفتاحا لكل مبتغى داخلنا ولعل الأتي أفضل وأنقى ممن نتوقع على أرض الواقع هكذا تبقى خطواتنا مجرد أمنيات تتعثر بين الشك واليقين وبين الشوق والحنين
العمر كتاب مفتوح يمضي بسطور مبهمه قلما نفهمها وتبقى خطوات الأمل والصدق مفتاحا لكل مبتغى داخلنا ولعل الأتي أفضل وأنقى ممن نتوقع على أرض الواقع هكذا تبقى خطواتنا مجرد أمنيات تتعثر بين الشك واليقين وبين الشوق والحنين
لا أدري ....لا أدري
وما عساني أن أكون لك أو قد تكون لي
أأنت قدري المرتحل بين الأقدار؟
أم أنت أمل في لحظة أنتظار
اعطيتك روحي وقلبي فما بالك تسألُ
فأين أنا منك ياعطرالأنفاس
أتعود مثلما أنت
أم أنك عازم على السفر
بين هذيان الأمس وصمت الغد
هل يغيرك جرحٌ غطاه وجه الماء ؟
أم قد تغيرك عاصفة الشقاء على شواطىءالأمان؟
لم يعد لى حيلة نحو من حولى؟ ولااعلم ماذا افعل معهم؟ هل اتركهم؟
هل ارحل عن عالمهم واهرب من حياتهم؟ ام استمرمعهم ان افعل ماذا؟
احتاج اليك يا صديقى الغائب احتاج الحديث معك فامسك القلم واكتب اليك.......
لما ذا يكون هذا
الخصام والفر اق والهوان
تسألني لمن الحق عليه
أم تسألني لما هذا كان
ويا أسفاه ويا لا حزني
علي صديق لم ير عي حرمة المكان
أتحزن علي أم منى؟؟؟
أم يأ خذك غرورك للعنان
أذكنت يا صديقي قد كبر ت
فدعائي لك بالزياده ليس بالنقصان
أيقظ حزن الهوى بداخلي شبح الوجع
وطير العشق يشدو مضطربا للحنٍ قد سلبا
أعجب لقدرة الدهر على تحطيم قلب
مازال عبدا يسجد في محراب الهوى
مطاف مناي أن أهديك عمرا بكل جنوني
وهيامك في القلب قد سلب اللبا
يمكث بمدينتي الأسى وتتوسد دمعتي اللوعة
لمهدا تخضبت فيها أرضي بالندم وما أطوى
تحوم قصيدتي كطير مجروح بقافيه الألم
لتعانق طيرا موجوعا على طول المدى
رواية أنا قد أعتقلها التاريخ من ثنايا السطور
وطقوس الهوى فيها تنهار وتسقط أرضا