َيلوحُ لعِشِقي عِشبُهُ السُندسي
يَتَماوجُ على حَافَاتِ الأشواقِ حِلمُهُ الَورَدي
تَلَمعُ فيه قَطَراتٍ بَلَوريه...في حِلةٍ أرجوانيه ...
تَوهِمَ الأخَرينَ بالهُدوءِ والسَكينه ...
وأحياناً تَنقُلبُ ألى أمَواجٍ رَهِيَبه...
وَصفَحات الماءِ فيها رِجراجه...
تَضيعُ فيها قَوارِب الَصياِدينَ
وتَضيعُ معها دُمُوع كُلّ الَمسَاكينَ