لا أدري الآن كم من المرات ذهبت لذاك البيت على الضفة الأخرى من النهر،
وكم مرة ضجَّ خفقان قلبي مرتقبا رؤيتها،
وشلال ابتسامتها على شفتين كحبات التوت البري يحرقني بنار الترقب ولهفة الإنتظار..
لا أدري الآن كم من المرات ذهبت لذاك البيت على الضفة الأخرى من النهر،
وكم مرة ضجَّ خفقان قلبي مرتقبا رؤيتها،
وشلال ابتسامتها على شفتين كحبات التوت البري يحرقني بنار الترقب ولهفة الإنتظار..
حين تزهر أحلامنا تنطلق منها عطور لتعشش
في زوايا الأمكنة والازمنه وطرقات أقدامنا تترك
آثارا من ذكريات غضة هو عناق أسطوري بين
الريح وأغصان الروح بين المعنى والشعور بين
الفرع وبين الجذور بين ما كنا وما سوف نكون
لا تدع أي شخص يقنعــك بأن إبتعــاده عنك
بسبب ظــروف لأنه اذا كان صــدقاً يريدك
سيجد مئات ألطــرق لكي يبقى معـك
ﺍﻟﻜﺒﺮﻳﺎﺍﺀ ﻳﻤﻨﻌﻚّ ﻣﻦْ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ : ﻋﻦ ﻣﻦّ ﺗﺤﺐ !
ﻭﻟﻜﻨه ﻳﺠﺒﺮﻙّ ،ع مراقبتــــــه ﻣﻦْ ﺑﻌﻴﺪ
الشخص الذي يحبك
يتحمل عنادك...واسلوبك...وغضبك
يحن عليك رغم قسوتك عليه
يتركك حتى تهدأ
ثم يعادو النظر اليك
ليخبرك
انه سيكون معك دائما
بعد الجرح !!
لا قيمـــــة لـ أي شئ .. حتى الأسف !!
قالت : هل تذكرني وأنت بعيد عني ؟ أم تنسى من حفظ لك الود وعاهدك على الوفاء
فأجبتها: كلما لمع نجم ولاح برق في السماء أشعل في باطني هالة من الشوق وكلما نظرت إلى القمر تنساب صورتك في مخيلتي وأدخل في شريط من الذكريات فتذرف دموعي لتعبر عن البعد والحرمان
سَـأكتُب قـصة الأفــراح ,, قِـصة حبُـك الكُــبرى
يا عالما بحالي عليك اتكالي
لا يبــــوح الــــورد بإحتياجــــه للمــــاء
إمــــا أن يسقــــى أو يمــــوت بهــــدوء !!!!
هكــــذا نحــــن عندمــــا نفتقــــد الأهتمــــام
نمــــوت ولكــــن بهــــدوء