ولد توماس ألفا أديسون في فبراير 1847
صفاته منذ صغره
ـــــــــــــــــ
- كثير الاسئلة
- يحب المغامرة والمجازفة وتجربة الجديد ومن تجاربه الخطيرة وهو صغير
- وقع ذات مرة في القناة وهو يحاول أن يبني جسرا، وكاد يغرق في ذلك اليوم
- سقط ايضا خلال احدى تجاربه في كومة من الحبوب فكاد يدفن داخلها
- حاول تقصير حبل من الحبال فأمسك بطرفه وطلب من أحد أصدقائه قطع الحبل باستخدام
- الفأس وكانت النتيجة فقد طرف إصبع من أصابعه
بماذا وصفوه قبل أن يصبح مخترعا :
- عند ولادته أخبر الطبيب أمه أن بسبب ضخامة رأسه وصغر جسده فقد يواجه توماس الكثير والعديد من المشاكل والمتاعب
- في المدرسة وصفوه زملائه بالطالب المغفل لأنه كان يستخدم معهم فضوله وحب استطلاعه بكثرة الاسئلة المنطقية والغير منطقية من وجهة نظرهم
- وصفه مدير المدرسة بالبيضة الفاسدة
البداية المتواضعة
وهو عمره 14 عام كان يعمل في محطات القطار كبائع جرائد وعندما قامت الحرب الأهلية في أمريكا 1861 فشرع توماس بعمل منشور بسيط (Grand Trunk يسجل فيه أحداث الأزمة أولا بأول ويبيعه لركاب القطارات فكان أول من يطبع وينشر ويوزع جرائد مطبوعة في عربات القطار واستمر حتى تدرج به الحال ليصبح مخترعا عظيما
اختراعات أديسون :
الذي لا يحتاج إلى شخص في الجهة الأخرى لاستقباله ويترجم العلامات إلى كلمات بنفسه
- اختراع الحاكي 1868 أو المسجل الصوتي لأصوات الناخبين في البرلمان كهربائيا هو أول اختراع يحصل على براءة اختراعه ويسجل باسمه
- اختراع آلة للتخابر التلغرافي للمعاملات الفورية في بورصات الذهب
- في سنة 1877 أعطى أديسون لأحد مساعديه ويدعى كروسي تصميما مرسوما وطلب منه أن يسهر عليه الليل ليصنع آلة لتسجيل الأصوات
- تمكن أديسون في البداية من ابتكار آلة برقية تستخدم خط واحد لإرسال أربع رسائل في وقت واحد، وكان يفكر دائما في ابتكار وسيلة لنقل الصوت عبر الأسلاك ليصل إلى كل مكان
وقد أسهمت ابتكارات أديسون الفونوجراف والحاكي والتلغراف الآلي في تسهيل مهمة جرهام بل في اختراع التليفون
- ابتكر جهاز تليفون كربوني يصل إرساله إلى أي نقطة في العالم بها جهاز استقبال
منقول