النتائج 1 إلى 1 من 1
الموضوع:

هدم نظرية التطور ، الحفريات مرة اخرى تثبت عدم الصحة

الزوار من محركات البحث: 20 المشاهدات : 344 الردود: 0
الموضوع مغلق
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    عضوة سابقة
    تاريخ التسجيل: September-2014
    الدولة: Baghdad
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 4,701 المواضيع: 141
    التقييم: 2832
    مزاجي: متفاءلة دائماً ان شاء الله
    المهنة: Searching
    أكلتي المفضلة: كل الاكلات هي نعمة من الله
    مقالات المدونة: 1

    هدم نظرية التطور ، الحفريات مرة اخرى تثبت عدم الصحة

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    حفريات تثبت عدم التطور
    • آثار أقدام إنسان عصري عمرها 3.6 مليون سنة التي تم العثور عليها سنة 1977 في منطقة بتنزانيا، عثر على هذهالآثار في إحدى طبقات الأرض التي قُدر عمرها بنحو 3.6 مليون سنة، والأهم من ذلك أن هذه الآثار لم تكن تختلف عن آثار الأقدام التي يخلفها الإنسان العصري، وقد تمتدراسة هذه الآثار من قبل عدد من علماء الباليوأنثروبولوجيافجاءت النتائج أنه من دون شك أن هذه الآثار تشبه آثارأقدام الإنسان العصري، فلا تتميز عن آثار الإنسان فيعصرنا، فقوس القدم مرتفع واصبع القدم الكبير ضخمومحاذ للإصبع الثاني، وتقبض أصابع القدم على الأرضمثلما تقبض عليها أصابع الإنسان الذي لا يرى في أشكالالحيوانات الأخرى ، وقد أظهرت الدراسات التي أجريت على البنية الشكلية لآثار الأقدام مرارا وتكرارا أنه كان يجب أن تقبل بوصفها آثار أقدام الإنسان، بل أكثر من ذلك آثار أقدام إنسان عصري(إنسان اليوم العاقل)، فبعد فحص هذه الآثار تبين أنها تعود لأقدام إنسان عاقل (هومو سابينز)... ومن بين كل السمات الشكلية القابلة للتمييز لا يمكن التمييز بين أقدام الأفراد الذين خلقوا هذه الآثار وبين أقدام الإنسان العصري، وقد كشفت الدراسات المحايدة التي أجريت على آثار الأقدام عن أصحابها الحقيقيين، فآثار الأقدام هذه قد تكونت من عشرين أثرا متحجرا لإنسان عصري في العاشرة من عمره وعشرين أثرا لإنسان أصغر عمرا، فقد كانوا أناسا عاديين مثلنا، لقد كانت هذه الآثار مركزا للمناقشات لسنين، وقام علماء الباليوأنثروبولوجيا من أنصار نظرية التطور بمحاولات يائسة لإيجاد تفسير للموقف لأنه كان من الصعب عليهم أن يقبلوا حقيقة أن إنسانا عصريا كان يمشي على ظهر الأرض قبل 3.6 مليون سنة، وخلال التسعينات بدأ هذا التفسير يتبلور، إذ قرر دعاة نظرية التطور أن آثار الأقدام هذه كان يجب أن تكون من مخلفات القرد الجنوبي، فحسبما ورد في نظريتهم يستحيل أن يوجد إنسان عاقل قبل 3.6 مليون سنة، واعترف بعضهم أنه في المجمل تشبه آثار الأقدام البالغة من العمر 3.5 مليون سنة والتي عثر عليها في الموقع G بمنطقة لاتولي آثار الأقدام المعتادة لإنسان عصري لا ينتعل حذاء، ولا توحي أي من سيماتها أن كائنات منطقة الشبيهة بالبشر كانت حيونات ثنائية القدمين أقل قدرة منا، ولو لم يكن معروفا أن آثار الأقدام الموقع G قديمة جدا لأستنتج أنها تعود إلى فرد من أفراد الجنس الإنساني، ولكن _حسب ادعاء الداروينية_ بسبب مشكلة العمر فيضطرون إلى افتراض أن هذه الآثار تعود لمخلوق من نوع لوسي أي من نوع أوسترالوبيثيكوس أفارينيسيس. فمن غير الممكن أن تكون آثار الأقدام هذه التي يفترض عمرها 3.6 مليون سنة خاصة بقرد جنوبي، وكان السبب الوحيد الذي دعى إلى الإعتقاد بأن آثار الأقدام قد تخلفت عن قرد جنوبي هو الطبقة البركانية البالغة من العمر 3.6 مليون سنة التي عُثر فيها على آثار الأقدام، وقد نسبت الآثار إلى قرد جنوبي على افتراض أن البشر ليس من الممكن أن يكونوا قد عاشوا في مثل هذا العصر المبكر، وتبين لنا التأويلات بآثار الأقدام أن دعاة التطور لا يدافعون عن نظريتهم عن طريق دراسةالاكتشافات العلمية... بل رغما عنها، وهنا لدينا نظرية يتم الدفاع عنها بغض النظر عن أي شيء مع إهمال أو تشويهكل المكتشفات الجديدة التي تعارض النظرية لخدمة أغراضها فتم إبقاء النظرية رغما عن أنف العلم.


    • اكتشاف كوخ يعود تاريخه إلى 1.7 مليون سنة عُثر عليه في أوائل السبعينات في منطقة في جورجيا، ففي هذه المنطقة في الطبقة الثانية من طبقات الأرض اكتشف أن أنواع القرد الجنوبي والإنسان القادر على استخدام الأدواتوالإنسان منتصب القامة كانت تعيش معا في نفس الفترة الزمنية، والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو البناء الذي عثر عليه في المنطقة نفسها، عُثر على بقايا كوخ خشبي، ويتمثل الجانب الغير عادي في هذا الحدث في أن هذا البناء الذي لا يزال يستخدم في بعض أجزاء من أفريقيا ما كان لأحد يمكن بناءه غير الإنسان العاقل، ووفقا لما توصل إليه مكتشفوه فلابد أن يكون القرد الجنوبي والإنسان القادر على استخدام الأدوات والإنسان منتصب القامة والإنسان العصري قد عاشوا معا قبل نحو 1.7 مليون سنة تقريبا.

    • اكتشاف عظمة بشرية تعود ل1.84 مليون سنة، والعظمة عبارة عن خنصر في اليد اليسرى لإنسان عادي، والعظمة تتطابق مع عظام البشر الحاليين بشكل كبير ولا يمكن نسبها إلى أسلاف البشر المزعومين، هذا الاكتشاف الذي سيشكل صدمة للمؤمنين بالتطور، وينسف رواية أسلاف البشر وتطورهم، فالإنسان القديم هو نفسه الإنسان الحالي بكامل تميزه عن غيره من القرود.
    • حفرية ساحلنثروباس تشادينسيز وهي عبارة عن جمجمةاكتشفت في التشاد بوسط أفريقيا في صيف 2002 بعمر يصل إلى 7 مليون سنة، وتشبه الإنسان الحالي، وتعد أقدم عضو في العائلة البشرية، وتبين الجمجمة بشكل حاسم أن الفكرة القديمة المتصلة بالحلقة المفقودة ما هي إلا هراء، ولا بد أن يكون جليا أن لب فكرة الحلقة المفقودة الذي كان موضع شك، لا يمكن التمسك به مطلقا بعد هذه الحفرية، وحتى بعض مؤيدوا نظرية التطور اعترفوا أن هذهالجمجمة المكتشفة يمكن ان تقضي على أفكارهم بشأنتطور الإنسان، وأن لهذا الاكتشاف أثر قنبلة نوويةصغيرة.

    • مستحاثات ديناصورات من 20 إلى 40 ألف سنة، كانت بدايتها منذ 1997 عندما تم العثور على بقايا بروتينات دمفي عظام ديناصور المفترض أنه انقرض منذ 65 إلى 80 مليون سنة حسب الحكاية الداروينية، ثم تكرر الأمر في 2002 بالعثور على أنسجة مرنة ولينة في بقايا عظامالديناصورات[26]، وظلت الصدمة مهيمنة وتواصل الحديث عنها في المجلات العلمية من الحين لآخر في محاولة لتصعيدها على السطح مرة أخرى لغرابة التكتيم عليها، وتم تقديم 20 عينة من حفريات لديناصورات مختلفة تم فحصها بطرق معينة من الكربون-14 المشع، فأثبتت أن أعمارها هو ما بين 22 إلى 40 ألف سنة فقط، وقدمت كل هذه الحقائق سنة 2013.
    • اكتشاف حفرية في إسبانيا سنة 1995 من قبل ثلاثة علماء متخصيصين في الأنثروبولوجيا القديمة، والحفريةعبارة عن وجه صبي في الحادية عشر من عمره كان يبدو مثل الإنسان العصري تماما، على الرغم من مرور 800 ألف سنة على وفاته اي أقدم من 200 الف التي قدر التطوريون عمر ظهور الإنسان، الأمر الذي أدهش علماء الحفريات.


    • اكتشاف حفرية الهيكل العظمي لطفل توركانا (بالإنجليزية)التي قدر عمرها ب1.6 مليون سنة، الذي يشبه في شكلهالجسماني ونسب أوصاله الأفارقة الحاليين الذين يعيشون عند خط الاستواء، وعلى الرغم من صغر سنه فأوصاله تضاهي في مقاييسها تقريبا مقاييس الذكور البالغين فيأمريكا الشمالية، وقد تأكد أن الحفرية خاصة بصبي في الثانية عشرة من عمره، كان سيبلغ طوله 1.83 متر إذا ما وصل لمرحلة المراهقة، وجمجمته تشبه الإنسانالنياندرثالي.

    •اكتشاف حفرية في منطقة بإثيوبيا لفك الإنسان العصرييعود عمرها إلى 2.3 مليون سنة، هذا الفك له أهمية كبيرة لأنه بين أن الإنسان العصري وُجد على الأرض قبل فترة أطول مما توقعه أنصار نظرية التطور.
    • حفرية لطائر الأركيوبتريكس التي اكتشف العلماء أنها ترجع إلى 220 مليون سنة، وهي لكائن مغطى بالريش، ولديه عظمة ترقوة تماما مثل الأركيوبتريكس والطيورالمعروفة اليوم، ولديه عراق ريشة مجوف، الأمر الذي يدحض الادعاء التطوري بأن الأركيوبتريكس هو الكائن الإنتقالي الذي انحدرت منها الطيور لأن هذه الحفرية التي فيها كل صفات الطيور تشمل كذلك صفات الأركيوبتريكس، فقد تم اكتشافها قبل 75 مليون سنة قبل العمر الذي أعطي لظهوره (أي القول التطوري أنه ظهر قبل 150 مليون سنة)، وأصبح تكوين ريش هذا الطائر أحد أهم الأدلة التي تؤكد أنه كان طائرا قادرا تماما على الطيران، لأن التكوين المتماثل لريشه لا يمكن تمييزه عن نظيره في الطيورالحديثة، وهو يشير إلى أن ذلك الطائر كان بمقدوره الطيرانعلى أكمل وجه وليس بصعوبة، كما أن أسنانه مفلطحة غير مشرشرة وجذورها عريضة، عكس أسنان الديناصوراتالرباعية الأطراف ذات الجذور الحادة كما قارن الباحثون عظام كاحلها مع مقابلها في الديناصورات ولم يجدوا أي تشابها بينهم، وكشفت دراسة علماء التشريح أن التطوريين أخطأوا في ادعاءهم، فعند تحليل منطقةالأذن لدى الحفرية اكتشف أنها شديدة الشبه بنظيرتها فيالطيور الحديثة الموجودة اليوم، لقد أبطلت هذه الحقيقة كل فرضيات التطور القائلة بأن الأركيوبتريكس هوالسلف البدائي للطيور وأكدت أن الطيور لم تأت منالديناصورات .




    المصدر

    تنويه : قمت بغلق الموضوع لانه لتصحيح المعلومات و ليس التعقيب

    امتناني العميق للمرور و الاطلاع
    التعديل الأخير تم بواسطة Noor M. Hassan ; 4/May/2016 الساعة 10:11 pm
    اخر مواضيعياختاروا انتم العنوانسؤال بخصوص الادبتوضيحسؤال ( تمت الاجابة )لم يكن يصلي

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال