إي هسة إذا تمشي بالشارع لو أحلى واحد يمشي محد يباوع عليه مهما كان حلو لكن المرأة غير شكل و إذا كانت شخصيتها قوية بعد أكثر تلفت النظر و هذا دليل أنه هي أجمل ..
أما بالنسبة للنبي يوسف عليه السلام أكيد هو الأجمل لأنه حالة خاصة
اكيد لكن هي مكملات (عندما تجتمع كلها او اغلبها تشكل نسبة جمال)
وبما انك ذكرت جمال الانبياء عليهم افضل الصلاة والسلام
انا قرات في مصدر لااتذكرهه بالضبط حديث يروى عن نبي الله يوسف عليه السلام
مامعنى الحديث
(ان جمالي لايكون قطرة في بحر جمال خاتم الانبياء والرسل)
فتصور معي
(جمال يوسف عليه السلام والذي قطعن ايديهن بسبب الاندهاش لهذا الجمال)
قطره في بحر جمال النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم
واكيد مع هذا الوصف(لو ان نساء مصر من الطبقه الراقيه في حينها لو رات جمال خاتم الانبياء لكان الانصهار الكلي وليس قطع جزء من اليد)
لكننا لم نسمع بواحده قطعت يدها انبهارا بجماله عليه افضل الصلاة واتم التسليم
اذا هنا اختلف مقياس الجمال
لربما كان الانبهار بااخلاقه(وانك لعلى خلق عظيم)
او لشجاعته وهو الذي يقول عنه فارس الاسلام الامام علي ع(كنا اذا اشتد وطيس الحرب نلوذ برسول الله صلى الله عليه واله وسلم)
اولاامانته او صدقهه او باقي الصفات الكماليه
فيكون جمال الانبياء جمال تكاملي وليس جمال جزئي من ناحية الشكل
طبعا المراه اجمل من الرجل بكل شي انوثتها شخصيتها مضهرها قلبها الطيب دائماالمراه قلبها يكون احن وارق من قلب الرجل...شكرا ع الموضوع اخي
أستنتج مما سبق اننا متفقين
على أمرين
أمرين - قابلة للنقاش – في مسألة الجمال ..
أولهما: أن جمال المرأة ناقص من غير" حلي" فهي تحتاجها لتكمل زينتها بها ، كالكحل والحناء والذهب والحرير والمجوهرات ، وما استحدث في العصور الحديثة من أدوات للزينة – المباح منها فقط - تعتبر مكملة لجمال المرأة أيضاً، ويقابله الزينة المفرطة فهي نقص وقبح ، والوسط والاعتدال رأس الكمال.
ثانيهما : أن الله خلق الرجل مكتمل الخلقة – وليس معنى ذلك أنه أجمل منها -، فهو لايحتاج لهذه الزينة التي تضره أكثر مما تنفعه ، لذا حرم الله الذهب والحرير على الرجال ، كذلك لو وجدت رجلاً متجملاً بزينة النساء لانتقصت من قدره ورجولته ، وقد يوصف بالتخنث والميوعة.
ويبقى الاشكال مطروح لبقية الاعضاء