ان مايجري في بلدي يجعلني اقطع جازما ان ارضه لاتصلح للعيش.عمري 43 عشتها على ترابك ياوطن لم ارى غير الاهات والحسرات ولوعة في الفؤاد وغصة والم.
عذرا منك ولك فانا لا اكرهك .ولكنك سرقت عمري .
ليتني استطيع التسور من جدرانك العالية لارى مابعدها كيف يعيش من قضى سنين كعمري