لم تراه ولم يراها , زواج بدون مقدمات ,الحب يأتي فيما بعد , الاب والام تتكفل بكل شيء ,في اول ليلة العرس يرى احدهما الاخرهكذا كان الزواج في الماضي . كان ناجح ونسبة الطلاق في العراق قليلة جدا
لقاء قبل الخطوبة, طبات وطلعات , حب وضحك وفرفشة , ودك حنج وسوالف لتالي اليل, وكل منهم يرى الاخر ملاك ,يعني زواج عن حب. كثير من الزيجات تنتهي بالطلاق
نسبة الطلاق يأتي العراق في مقدمة الدول العربية بتصدرها لاعلى نسبة طلاق في الوطن العربي
ماهي الاسباب ليدلو كل منكم بدلوة
تحياتي
من يتقي الله يجعل له مخرجا
اذن خوف الله هو المحك
ﻻغير
السبب تغير النفوس وضياع الصدق والإخلاص ومن كلا الطرفين.. وليس الجميع ولكن الأعم الأغلب للأسف
أنا أعتقد قبل كان هناك قناعة يعني البنت قنوعة و صبورة أكثر
أما بالنسبة لموضوع الثقة مهم بين الطرفين و أكيد البنت متشوف أحد گدامها غير زوجها بس الزوج لااا ينتظر فرصة ليرتبط بأخرى و هذا الشي يأثر على علاقته بزوجته الأولى فتصير فجوة و إهمال و قد تؤدي للطلاق
يعني قسم تحسن وضعهم المادي شوية فأتيحت الفرصة لفتح بيت ثاني و ببنات صغار و مو ناضجات يتنعوصن
شكرا لك اخي
اغرد بهمس
الحنونة
رؤى
مرورك ورد عطر الموضوع
يومها كان الطلاق مصيبة وكانت المرأة تفضل التعرض للظلم والضرب والأذى على أن تطلق فلا أهلها يسمحون لها بالطلاق ولا المجتمع سيرحمها..
والرجل كان اكثر حرصا على لملمة شمل عائلته وعدم السماح بالطلاق ولو باستخدام أبشع الأساليب..
واليوم أصبح الطلاق امرا عاديا مع استمرار نظرة المجتمع اليه بقليل من السلبية، وأصبح الرجل يرى "جمال" التركية والسورية والأوروبية عبر الشاشة فلا يقتنع بما لديه ولا يهتم به ويرى تعاملهن "المنفتح" مع الرجال فيتمنى أن يتقمص دور هؤلاء الرجال بالطبع مع بقاء زوجته حكرا له..
وبعد مدة سيملها أو لن يستطيع التوفيق بين رغباته "الساقطة" وبين زوجته التقليدية او التي لا تستطيع الانفتاح بما يناسب رغباته او لا تنافس الممثلات الاجنبيات في جمالهن.. وينتهي الامر بالطلاق..
بقاء العلاقة او انتهاءها يعتمد على الزوجة بأغلب الاحيان
المشكلة هي بنت الامس و بنت اليوم
قبل كان اكبر و اهم و اروع احلام البنات هو الزواج ( والحمدلله لحد الان طموحات النبات هو الزواج و تأسيس عائلة) بس هسة يمكن بنسبة اقل شووية
ف قبل بمجرد اتزوجت البنية بعد كافي انتهى وقت الطموحات والاحلام واللهداف و مات كلشي بالنسبة لها و يصير زوجها هو حياتها و بدونه ماكو حياة
ف حتى بأسوء معاملات الزوج و الخيانة و الزواج عليها ممكن تصبر و تتحمل على ان يطلقها بسبب نظرة الناس و الخوف من الشماتةو الاطفال ووو
و هاي الاسباب الي صراحة اشوفها سخيفة ، لان اهم شي راحة و كرامة الانسان
اما هسة هذا الشي تغير شوية و صار الكل يريد يتونس بحياته مو يضيعها ع الزوج او الزوجة الخطأ، اني صراحة اشجع على الطلاق
و خربان البيوت
اذا كان يريح الطرفين
و بالذات البنية افضل تتطلق و تشوف حياتها و تزوج مرة ثانية اذا جتها الفرصةة على ان تصبر و تتحمل الاذية في سبيل انو الله وي المظلومين و رح يرزقها بالجنة و يريحها و خخخخ
الطلاق مو ذاك الشي الكبير ، نكدر نعتبره علاقة سيئة و سوء اختيار شريك و لازم تنتهي بسرعة بدل ميضيعون وكتهم اكثر ، بس هيج مو سالفة حياة و موت و شرف و اخلاق
وبالنسبة للاطفال مو من يصير وكت راحة الام يتذكرون الاضرار النفسية للطفل بعد الطلاق
ليش وين راحت ايام الكتل بالحزام و العقوبة من المصرف و الحرمان من الطلعة ؟ ما خافوا على نفسية الطفل بهذا الوكت لعد
لو بس يريدون يلكون شي يسدون بيه طرق راحة البنية و تقييدها دائماً ؟
بالمناسبة سالفة نفسية الطفل بعد الطلاق اصلاً احنا العرب مفروض منحجي بيها ولا نلكاها حجة لان اخر م يهمنا راحة اطفالنا "النفسية"
عكس بقية الدول الي فعلاً من يكولون بأنهم يهتمون بالطفل معنوياً فهم يسووها موبس اكل وشرب و ملابس و عقوبات
كأني خليت الموضوع صحة الاطفال بعد الطلاق
شكراً ع الموضوع
، اتمنى سعادة البنية دائماً شلون م كانت
مسألة أختلاف زمنهم عن زمننا , قديماً المرأة تكون حصراً للبيت, أما الآن من حق المرأة التعليم والعمل وو .... إشياء كثيرة , ربما البعض ممن يعيش ( ايام الطيبين) لا يتقبلها , يبحث عن التي لازالت تقوقع نفسها في رداء الماضي ....
العجيب إن البعض يعد الطلاق أمراً هائلاً وإنه يجب على المرأة إن تتحمل الظلم والأذى فقط لكيّ لا تكون مُطلقة ؟؟ مرحباً بالطلاق إن كان حفظاً للكرامة الإنسانية .
ولما النظر للطلاق بهذا الجانب السلبيّ؟ ربما يكون الطلاق أفضل حلّ إن لم يتفق الطرفان , الأفضل أن ينفصلان ولا يبقيان في صراع دائم .... فلا الطرفان يستقران ولا أطفالهما , اضف أرتفاع نسب الطلاق في العراق له اسباب مادّية , ارتفاع نسب الخيانة , من الطرفين .
يسلمو
النظرة للمطلقة لم تتغير للاسف وان كان الرجل هو السبب فأن المجتمع يراها هي سببالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر1989
ليس مسالة تعليم او تطور انا اعتقد انا الجيل السابق من طرفين كان اكثر تحمل للمسؤولية عكس الجيل الجديد الذي يميل الى الطفوليةمسألة أختلاف زمنهم عن زمننا , قديماً المرأة تكون حصراً للبيت, أما الآن من حق المرأة التعليم والعمل وو .... إشياء كثيرة , ربما البعض ممن يعيش ( ايام الطيبين) لا يتقبلها , يبحث عن التي لازالت تقوقع نفسها في رداء الماضي ....
العجيب إن البعض يعد الطلاق أمراً هائلاً وإنه يجب على المرأة إن تتحمل الظلم والأذى فقط لكيّ لا تكون مُطلقة ؟؟ مرحباً بالطلاق إن كان حفظاً للكرامة الإنسانية .
ولما النظر للطلاق بهذا الجانب السلبيّ؟ ربما يكون الطلاق أفضل حلّ إن لم يتفق الطرفان , الأفضل أن ينفصلان ولا يبقيان في صراع دائم .... فلا الطرفان يستقران ولا أطفالهما , اضف أرتفاع نسب الطلاق في العراق له اسباب مادّية , ارتفاع نسب الخيانة , من الطرفين .
يسلمو
تحياتي
رد مع اقتباس
