هِي المادة التي تَنتهي بـ المحدودية .. وليس ثمّة مُسافر على أرضها .. فقط من يحيلون الأماكن لـ مساحاتِ تنزَّهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حازم البغدادي
ويمتطون الخيال رَكباً لا يَكلّ !
هِي المادة التي تَنتهي بـ المحدودية .. وليس ثمّة مُسافر على أرضها .. فقط من يحيلون الأماكن لـ مساحاتِ تنزَّه
ويمتطون الخيال رَكباً لا يَكلّ !
الخيال يندحر حين يُصَدّق كصورة في الواقع… حياته الازلية ببقائه منعزل لا ان يكون في الواقع منغزل
من فرط ما أحبته .
أصبح كل شيء يهمس لها برسائل منه
فتعلمت الصمت ...
كي تستطيع أن تلتقط همساته من كل شيء !
واسيني"
نحن نتقابل مع الناس كل لحظه ، و لكن لا نتقابل مع أنفسنا إلا نادراً
فرانك كلارك "
هل يبكي البحر لأن سمكة تمردت عليه ؟ كيف تسنى لها الهروب وليس خارج البحر من حياة للأسماك.
احلام مستغانمي
إذا أردت التوقف عن القلق و البدء بالحياة ، إليك بهذه القاعدة : عدد نعمك و ليس متاعبك
ديل كارنيجي
أحتفظ بالأشياء الصغيرة لمن أُحب
تاركاً الأشياء الكبيرة لكل الناس !
طاغور"
هل تعرفين يا صغيرتي ، ماذا يعني أن يكون العالمُ مليئاً بالأوغاد
و مليئاً بالعُشّاق .. ومليئاً بالخونة؟
هل تعرفينَ لماذا ليس جيّداً أن يتقدّمَ بكِ العُمْرُ
وتعيشينَ طويلاً .. وتشعُرينَ بالخُذلان؟
كيفَ بوسعي إيضاحُ ذلك ؟
لا يبدو ذلك جيداً .. أليسَ كذلك ؟
لذا .. لا عليكِ بكُلّ هذا الهُراء .. و دَعيني أقولُ لكِ شيئاً واحداً :
هل تعرفينَ أنّ بيني وبينكِ متراً واحداً ، و سبعين سَنَة ؟
هل تعرفينَ أنّ العُمْرَ لحظة .
وأنّكِ تجلسينَ ، في هذه اللحظة ،
حيثُ كنتُ أجلسُ ، قبلَ لحظةٍ واحدةٍ فقط ..
من الآن ؟
عماد عبد اللطيف"
اخفض بحّة صوتك
سيسمعك جارك السكير ويظن أنك تصلي
ويسمعك المؤذن ويظن أنك سكران
وكلاهما يكيلان لكَ الشتيمة
سيسمعكَ الشرطي ويظن أنكَ سارق
ويسمعكَ السارق ويظن أنك شرطي
وكلاهما
يتبعان خيط الدم النازف من عينيك
ستسمعك النساء الهادرات على جرف السكين
ويقلن عنك مجنون
ففي هذا الليل
لن تجد امرأة شيئاً أكثر بلاهة
من رجل يبكي !
لـ الصديق الرائع .. ضياء جبيلي "
قد يبدو يسيراً أن تعيش في قمقم أنانيتك ، لكن من العسير أن تسعد بذلك إذا كنت إنساناً حقاً
نجيب محفوظ