عالماً مخيفٌ في داخلي
كل أشباح الماضي تلاحقني
لا أطيق تلكَ الأصوات
تلكَ السنوات المرعبة
تلكَ الوجوه المتعبةَ
كُل أنواعَ العواصف تلتف حولي
كدتُ لا اطيقَ هذا ... ابداً
اين سراديب الأمل اصبحت
التي كانت تسكنُ فيني
اين قوس قزحْ احلامي
اين كل تلك الأبتسامات التي أصبحت ذاكرة
اصبحتُ مقيدة
يطاردني ضميري
انا لا ارتد الحاضر
فقد عجزتُ و وقفتَ في سماء الماضي
وكانت هذهِ نهايتاً لي بدايتي