تكتمل حياتنا بأشياء وتنقص بأخرى ،
ليست مسألة حظ
إنما هي أقدار يعطي اللّه لكل ذي حقٍ حقه
فالحمد لله دائمًا وأبدا ....
تكتمل حياتنا بأشياء وتنقص بأخرى ،
ليست مسألة حظ
إنما هي أقدار يعطي اللّه لكل ذي حقٍ حقه
فالحمد لله دائمًا وأبدا ....
المُثير للدهشة أن تكون فلسفتك حزينة ووجهك بشوش،
عيناك مخزن دمع وابتسامتك أنيقة،
وتحب الصباح ولا يفوتك السهر،
قلبك يغلي وأفعالك باردة .
ربي اِمنحني قلبًا مبتسمًا مغمورًا بالصبر لا يضعف امام شيء سواك.
قد أجد وأكتفي بالذي يفهمني
أو يشبهني أو يقف بجانبي
ولكن أشعر دائما بحاجتي لمن يُحدث ضجّة في رأسي
تحرك ركود أفكاري عند الحديث معه.
لا يُوجدُ اثنانِ يُحبّان/هنالكَ ثلاثةٌ دائماً/هُما ؛ والغيابْ ..!
سماءٌ تجمَعُ بيدَيها سماءً أخرى/ثمّ تهطلُ على شُرفةِ امرأةٍ لا يَنقُصُها كي تبكي/سوى صوتُ المطر/ولا يعودُ من الفقدِ أحدٌ ولا منَ البعيدِ تسمعُ/ذاتَ شوقٍ خُطىً في الضبابْ ..!
هنالكَ ثلاثةٌ دائماً/الحبُّ/وشخصٌ غائبٌ/والعذابْ ..!
أتُرى ستجمعنا الليالي كي نعودَ .. ونفترق ؟
أترى تضئ لنا الشموع ومن ضياها.. نحترق ؟
أخشى على الامل الصغير بأن يموت .. ويختتق
اليوم سرنا ننسجُ الاحلاما
وغداً ستركنا الزمان حطاما
واعودُ بعدك للطريق لعلني أجدُ العزاء
واظل اجمع من خيوط الفجر
احلام المساء
واعود اذكر كيف كنا نلتقي
والدرب يرقص كالصباح المشرق
والعمر يمضي في هدوء الزئبق
شئً اليك يشدني
لم ادر ما هو منتهاه ؟
يوماً اراه نهايتي
يوماً ارى فيه الحياة
آه من الجرح الذي
يوماً ستؤلمني .. يداه
آه من الامل الذي
ما زلت احيا في صداه
وغداً سيبلغ منتهاه
اني لا اعلم كيف اصوغ حجمك بداخلي
ولا أريد تخمين هذا بعمق البحر
ورحابة السماء وما إلى ذلك
لاأريد حصرك في أحجام غير قابلة للزيادة".
بناء على التعقيدات المترتبة على دخول الناس حياتك بشكل عميق
ولأن التعافي من ذلك العمق مهمة ثقيلة وانتحارية ؛
يا بخت من زار وخفّف.
عندما تكون أمي معي وبكامل صحتها ، من هو العالم لأحزن من أجله.
ربما ..
*
*
*
*
تُسد الثغور .. إن أغمضنا أعيننا عن العالم .. وفتحنا بصائرنا للعالم ."