مشكلتي هي أنك مشكلتي !
لقائلها
مشكلتي هي أنك مشكلتي !
لقائلها
اوووف ....ضيم ...من المهد الى اللحد ...شلون احنا وية هالبلد الماتصيرله چارة .
تعبانه وضايجه طاكه روحي كلش
مأثوما بنية الملح على مساحة الطرف المصفرّ من الورقة ... ربما سأكون آخر أمنية لخريف يحاول الابتسام مكرهاً
لم تكن أكثر منها اشراقاً .. كما اليوم ...
لطالما تساءلت .. من يلون الرؤية هكذا ؟ ..
بعض الملامح لا تنتمي للارض .. الا بقدر ما تتقن من كتابة ملامحنا نحن
انت البلد ... والمولد الباغي هنا والمعتقد ... والرب يكمل سيره ... والناس تحصده اعتلالاً اسمراً ... يذروه أبناء الغباء المحتشد ...
انت البلد ... والصدفة العمياء ...
الحاجة الآن لإله جديد ....
ماذا لو اعطينا الدين اجازة قسرية ... احالناه على التقاعد المبكر ... او كان بمقدورنا ان نصنع آلهتنا ... بعيداً عن المبادئ والقيّم ... ان نفرغ لها مساحة مظلمة من الغيب ...
ماذا لو اقنعنا البلد ان يُعرض للايجار كأي رأس من رؤوسنا ؟؟؟