اخوك من الطلقة يشرد ... انوب كارثي .. لا خوية تسلملي
خليني .. ع الشكرنن والعفونن .. استر لي
الوضع من سيئ الى أسوأ
ازاول معنى آخر للشرف ... يقترب من بذاءته المعتادة ... دون ان يخوض فيه ... يمر عليه .. يداعب عناده .. يرمقه بنظرة شزر ... ساخراً من آخر حرف من حروفه .... حتى تستمر المواثيق ....
كلنا ابناء الصدفة .... لا شيء يحققنا غيرها ... حين لم نكبر على مراهقتنا المتأخرة .... كمشروع للصيانة
لا تعرف العيون المتأثرة بالمساء .. ما قد يحمل لها الصباح
هذا الصباح مثلاً .. كان كثيراً جداً
لهذا السبب نتعلم ... ان بعض الصباحات تتزامن مع الغثيان ..
المساء .. أكثر اناقة لو تعلمون .. واكثر سكينة
النقمة .. حواف شاهقة
تزل معها الصدور المليئة ... بالعبث