رودرا يقول لمايرا لا ليس هناك شىء كله فى راسك انتى فتقول هل هذا صحيح اذا هل عندما اقترب منك يحدث شىء فيقول لا و هو يتذكر بارو و تقول هل عندما المسك يحدث شىء فيقول لا فتقول له لماذا تخاف هكذا سيدى الملازم فيتذكر ان بارو كانت تناديه هكذا و تقترب منه مايرا وتقبله و هو يقبلها ايضا و هنا تدخل ماتلى وتقول هل تريد شىء اخى وتجد المنظر فتذهب وهو ينادى عليها و سيذهب لكن مايرا تنام عليه فيضعها بالسرير و يذهب وراء ماتلى و يقول ليس الامر كما رايتى زوجه اخى فتقول له انا رايت فى عيونك حب بارو وعنادك معها منذ سنوات واليوم ارى نفس الشىء تجاه ميرا انا لا اعترض عليها فهى محبوبه كثيرا وانا يسعدنى ان تنسى بارو وتبدا حياتك الجديده ولكن تذكر ان مايرا ضيفه و ستتزوج وتذهب و لكن انت ودروف ماذا سيحدث لكم و كم ستعانوا و تذهب
مايرا تستيقظ وتضع جاكيت رودرا عليها و تبتسم وياتى الاطفال اليها و رودرا فيقول هيا الى المدرسه وهى تريد ان تعطيه الجاكت لكنه يذهب و تتذكر ما حدث و تفرح كثيرا وتقول لقعد وقعت فى حب رودرا لذلك اسمع هذه الاصوات انا احبه وهو ايضا قبلنى وهذا يعنى انه يحبنى وتاتى شاتابدى تطلب منها ان تشرب اللبن مع الادويه و مايرا تقول لا انا اكره فتقول لها لكن اخى من طلب ذلك فتقول رودرا حسنا وتشربه كله (على راى المثل حبيبك ابلعله الزلط ) و تدخل الى المطبخ وتسئل ماتلى و شاتابدى ما هى الاكلات المفضله لافراد العائله و تسئل عن رودرا فتقول شاتابدى هو ودروف يحبون الارز بالخضار فتقول فى سرها انا ايضا احبه جيد هذا يعننى اننا نتشابه فى اشياء و تريد ان تعده ولكن ماتلى تمنعها وتخبرها انها لا تستطيع ولما ستتعلم وهى ستذهب من هنا الى امريكا مره اخرى و ياتى رودرا يقول زوجه اخى اين الشاى فتقول مايرا هل اعده لك فيقول لا فتغضب وتقول لا يحبنى فيقول لها رودرا هل اخذتى ادويتك فتفرح وتقول نعم مع اللبن و يذهب فتذهب وراءه وتوقفه وتقول اريد التحدث معك فى امرهام و تنظر له فيقول ماذا حدث ؟ فتقول فى سرها لقد وقعت بحبك ♥ فيقول ماذا تريدى ؟ فتقول له انت تعرف فيقول لا اعرف اى شىء ولا اريد ان اعرف و يذهب فتقول لا يحبنى وهى تسير كانت ستصطدم بالعمود فيضع رودرا يده ويقول انتبهى و افتحى عيونك فتفرح وتقول يحبنى ثم تاتى اليها ماتلى وتطلب ان تذهب الى غرفتها لانها تريدها فى امر هام
ماتلى تقول لمايرا ماذا يحدث بينك وبين اخى فتقول لها لا اعرف و لكن انا مرتبكه كثيرا فتقول ماتلى لذلك اقول لا فتقول مايرا ولكن لماذا اختى انتى قلتى يجب ان يبدا حياته و يتزوج فتقول نعم ولكن ليس انتى هل تسيتى انكى مخطوبه ادتها بطوبه فتقول مايرا كيف نسيت هذا فتقول ماتلى ان اخى تاقلم على العيش دون بارو فتقول مايرا من ؟ فتقول بارو برفاتى فتقول مايرا بارو زوجته لذلك نادنى بارو بالامس فتقول ماتلى ارابتى انه مازال يحب زوجته لذلك لا تتخذى قرارات مسرعه تحطم حياه ثلاثه اشخاص
الاطفال على مائده الطعام و يطلبوا من رودرا ان يذهبوا ويروا مايرا هل هى بخير لانها لم تاتى و يتحايلوا عليه كثيرا ان يذهب معهم و ام جلمبوه تجلس فى غرفتها مع زوجها تفكر فى اللصوص و انهم اغبياء و لو كانت هى مكانهم كانت استعانت بسبع رجال و يقول لها ما هذا العراء فتقول انظر كم سيدفعون من اجل الزفاف فما بالك بالذى سيعطوه لحموايها اتمنى لو كانت كنتى فيقول لها اولادك تزوجوا فتقول ولكن رودرا هنا وهى ايضا تشبه بارو و سنحصل على هدايا كثيره ومال فيقول لها المال اعماكى الا تقدرين المشاعر و رودرا يذهب مع الاطفال و تفتح لهم مايرا و يسئلؤها هل هى بخير فتقول نعم و يخبروها انهم سيذهبوا جميعا لتناول الايس كريم و ان تاتى معهم فتقول لا انا اشعر بالتعب سانام قليلا و يذهبوا ورودرا ينظر لها فتقول انا بخير فيقول لها وهل انا سالتك و يذهب و مايرا تحاول ان تتصل بروهيت خطيبها وتترك له رساله انها تريده فى امر هام و ان ياتى اليها مسرعا لانه محتمل لن يكون هناك زواج
مايرا تذهب لغرفه رودرا لتعطيه الجاكت و لا تجده فتضعه و تاتى عاصفه تفتح الدولاب و تقع منها صوره بارو (شفتوا الصدف العواصف بتاتى فى اوقات معينه ههههه) وترى مايرا الصوره وتقول هذه انا هذا يعنى ان رودرا يحبنى ويريدنى ان ابدو هكذا و رودرا يعلم من سومير انه ليس هناك احد بالمنزل فيقلق على مايرا ويخبرهم انه سيذهب اليها و هم يفسحوا الاطفال و مايرا تسجل فيديو الى روهيت تخبره انها لا تحبه وانها وقعت بالحب الذى لم يؤمنوابه و انها كان يجب ان تخبره وجه لوجه وليس بهذه الطريقه و لكن لا تريد ان تغشه لان لو تزوجته سيصبح زواجهم كذبه و ترقص وهى سعيده وتجد الفستان الخاص ببارو و ترتيديه و تصبح مثل الصوره وياتى رودرا و ينصدم و تقول له ما رايك و هو يتذكر بارو و فى نفس اللحظه يعود الاطفال الى المنزل و يذهبوا ويروا ما يحدث و تقول له مايرا انا اشبه هذه الصوره ولكن انا اشعر بشىء و انت تشعر به ايضا فيقول لها اصمتى وكيف تدخلين غرفتى و هذه ليست لكى انها لحبيبتى و التى ساظل احبها انظرى لهذا و يريها الصور و مايرا مصدومه و الاطفال بالخارج يبكون و رودرا يقول هل تتذكرى اول يوم رايتك رفضت الوظيفه وهذا لانكى تشبهين بارو كثيرا نفس العيون و الوجه و لكن لستى هى و لن تكونى كذلك و مايرا مصدومه
رد مع اقتباس
