ما هو السر في حذف "يا" النداء قبل الدعاء في القرآن؟
تأمل الآيات :
(ربِ أرني أنظر إليك)
(ربنا أفرغ علينا صبرا)
(ربِ لا تذرني فردا)
(ربِ إن ابني من أهلي)
( رب اغفر وارحم وانت خير الراحمين )
( رب ابن لي عندك بيتا في الجنة )
( ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا )
( رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين )
ففي مواطن الدعاء لم يرد في القرآن العظيم نداء الله تعالى بحرف المنادى " يا " قبل (رب) البتة ، وإنما بحذفها في كل القرآن .
والسر البلاغي في ذلك :
أن ( يا ) النداء تستعمل لنداء البعيد ، والله تعالى أقرب لعبده من حبل الوريد ، فكان مقتضى البلاغة حذفها.
قال تعالى: "ونحن أقرب إليه من حبل الوريد"
قال تعالى: (واذا سألك عبادي عني فإني قريب )
فهل علمت الآن قرب من تدعوه ؟!
قال تعالـى {وَاسجُدْ وَاقتَرب}" لستَ بحاجة للسَّفر لتقترب إليه ، ولا يُشترط أن يكون صوتك عــذباً ، فقط [ اسجد ] تـكُـن بين يديه ، ثم اسألهُ ما تشــــاء ..
اللهُم أسعَد اُمِي سَعادتينْ ؛
الدُنيَا بَخيرهَا ؛ وَ الجَنّة بَفردُوسهَا ♥
#أمي
زحمه الشماته تضحك اليوم
بس زحمه التحبه ايصير شامت
لماذا كلمة (الظلمات) جمع وكلمة (النور) مفرد ؟؟
.
.
.
.
.
.
يقول ابن القيم: هذا من إعجاز القرآن،،
لأن طريق الحق واحد، وطرق الباطل متعددة ..!
اللهم أرنا الحق حقاً وأرزقنا إتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وأرزقنا أجتنابه ..
ذلك الجزء من نفسي الذي لا أستطيع أن أتخلص منه يجعل كل شيء ناقصًا
لاتفرط في امك
الرحمة معها والبركة بوجودها والحنان في حضنها
والدموع التي تسال من اجلك هي من عينها والقلب الذي يحن لك هو قلبها
اليتيم هو من يفقد امه فلا تكن يتيما