هنا

[haydarhashem]

أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية بأن الزعيم السابق لتنظيم "القاعدة" الإرهابي أسامة بن لادن كان قد أوعز لأتباعه بالاستثمار في الذهب.
وبحسب "روسيا اليوم" فقد ذكرت الصحيفة الأميركية أن بن لادن كانت له نظرة مستقبلية بأن أسعار الذهب ستتضاعف في السنوات المقبلة، لذلك أعطى تعليماته لأتباعه للاستثمار في المعدن الثمين.
ونشرت "نيويورك تايمز" رسالة كتبها قبل مقتله قال فيها: "إن السعر الإجمالي للذهب يتجه نحو الأعلى"، وذكر الإرهابي في رسالة وجهها إلى عطية عبد الرحمن كبير أعضاء تنظيم "القاعدة"، أن سعر الذهب سيصل إلى 3 آلاف دولار للأوقية "الأونصة" في السنوات القليلة المقبلة.
وكان بن لادن مهتما بالاستثمار بقيمة 5 ملايين دولار في المنظمة الإرهابية ، والتي حصل عليها من فدية مقابل تحرير دبلوماسي أفغاني.
وحث مؤسس المنظمة الإرهابية أتباعه على وضع ثلث هذه الفدية بالذهب، والثلث الآخر باليورو، وما تبقى بالدينار الكويتي واليوان الصيني.
وفرض بن لادن على أتباعه شراء القطع النقدية الذهبية أو السبائك لاسيما الآسيوية منها، بينما طلب منهم تجنب شراء العملة الباكستانية أو التعامل بها لأنها ستتجه إلى الانخفاض حسب توقعاته.
وتابع بن لادن في رسالته التي وجدتها قوات البحرية الأميركية "في الوقت الراهن سعر أوقية الذهب 1.390 دولار، لكنها قبل أحداث نيويورك وواشنطن كانت 280 دولارا للأوقية، وإذا وصل سعر الذهب إلى 1.500 دولار أو ما يزيد قليلا قبل أن يتم الكشف عن هذه الرسالة، فإن الذهب لا يزال على ما يرام لشرائه".
وفي ديسمبر/كانون الأول من عام 2010، عندما تمت كتابة الرسالة، كان الذهب قد بدأ موجة صعوده ليصل إلى 1.414 دولار للأوقية، أما هذا الخميس في 7 أبريل/نيسان، فإن تداول المعدن الأصفر بلغ 1.240 دولار.
تجدر الإشارة إلى أنه تم الكشف عن هذه الرسالة السرية من قبل قوات البحرية الأميركية الشهر الماضي، بعد أن حصلوا عليها خلال مداهمة أجروها في باكستان خلال مايو/أيار من عام 2011، وقتل أسامة بن لادن زعيم تنظيم "القاعدة" آنذاك.

[الياسمين]

مساكين الغرب لا زالوا يعانون من فوبيا أسامة بن لادن
شكرا ع الخبر

[شذى الربيع]

شكرا جزيلا لنقل الخبر

[haydarhashem]

مساكين الغرب لا زالوا يعانون من فوبيا أسامة بن لادن
شكرا ع الخبر

عفوا انرتم ليست هناك فوبيا منه لأنه كان عصا بأيديهم لتنفيذ مـأربهم وهو صناعه غربيه بأمتياز والشاهد انه لم يحظى الاسلام والمسلمين خيرا بأفعاله التي تأباها الأنسانيه وأنما خدم مصالح اسرائيل وأمريكا والغرب وكان يدا للشيطان كفانا الله شره

[haydarhashem]

شكرا جزيلا لنقل الخبر

عفوا انرتم الموضوع

[احمد العثمانيے]

نحنُ في العقد الثاني من وفاته
حيث توفيّ سنة 2001

والعرب والعالم لازال مرعوب هههههه

شكراً لك

[haydarhashem]

نحنُ في العقد الثاني من وفاته
حيث توفيّ سنة 2001

والعرب والعالم لازال مرعوب هههههه

شكراً لك

ليس العالم مرعوب منه فهو صار في هامش التاريخ ولكن نقل لمااراده من استثمار اموال الاختطاف والسطوفي الذهب لاأكثر ولاأقل حتى يزيد اثم ابن اسرائيل (اللي هو سوسو بن لادن)شاكر لمرورك اخي الكريم

[الياسمين]

عفوا انرتم ليست هناك فوبيا منه لأنه كان عصا بأيديهم لتنفيذ مـأربهم وهو صناعه غربيه بأمتياز والشاهد انه لم يحظى الاسلام والمسلمين خيرا بأفعاله التي تأباها الأنسانيه وأنما خدم مصالح اسرائيل وأمريكا والغرب وكان يدا للشيطان كفانا الله شره

أستاذي العزيز أسامة ومن معه من المجاهدين في أفغانستان
أستغلت أمريكا في البداية أندفاعهم وحبهم للجهاد في سبيل الله ضد الروس الملاحدة
فساعدتهم ا كثيرا وقدمت لهم كل ما يحتاجونه من سلاح وعتاد من أجل مصالحها و ومن أجل القضاء على الاتحاد السوفيتي المنافس لها عالميا
فلما انتهت الحرب وسقط الاتحاد السوفيتي وتفكك وتحقق لامريكا مرادها وما كانت تطمح إليه
أرادت أن تقضي على المجاهدين وتنهيهم كما بدأتهم خوفا منهم عليها
ولكن المجاهدين كانوا لها بالرصاد و حولوا فوهات مدافعهم من بلاد الروس الى أمريكا
لذلك أرتعبت امريكا وجندت الجميع دولا و أفرادا واإعلاما الى محاربة هذا الرجل العربي الذي وقف ضد عنجهيتها وغرورها ولم تستطيع بجيشها ومخابراتها التي كانت تدعي أنها تعلم دبيب النملة
أن تقبض عليها إلا بخيانة بعض مرافقيه
أنا لست مع أسامة فكم قتل أرواح برئية بسبب فكره المتشدد وتكفيره لمسلمين
ولكني في نفس الوقت لا أثق بامريكا وعلى قولة المثل كل أفة ربي يسلط عليها آفة

[haydarhashem]

أستاذي العزيز أسامة ومن معه من المجاهدين في أفغانستان
أستغلت أمريكا في البداية أندفاعهم وحبهم للجهاد في سبيل الله ضد الروس الملاحدة
فساعدتهم ا كثيرا وقدمت لهم كل ما يحتاجونه من سلاح وعتاد من أجل مصالحها و ومن أجل القضاء على الاتحاد السوفيتي المنافس لها عالميا
فلما انتهت الحرب وسقط الاتحاد السوفيتي وتفكك وتحقق لامريكا مرادها وما كانت تطمح إليه
أرادت أن تقضي على المجاهدين وتنهيهم كما بدأتهم خوفا منهم عليها
ولكن المجاهدين كانوا لها بالرصاد و حولوا فوهات مدافعهم من بلاد الروس الى أمريكا
لذلك أرتعبت امريكا وجندت الجميع دولا و أفرادا واإعلاما الى محاربة هذا الرجل العربي الذي وقف ضد عنجهيتها وغرورها ولم تستطيع بجيشها ومخابراتها التي كانت تدعي أنها تعلم دبيب النملة
أن تقبض عليها إلا بخيانة بعض مرافقيه
أنا لست مع أسامة فكم قتل أرواح برئية بسبب فكره المتشدد وتكفيره لمسلمين
ولكني في نفس الوقت لا أثق بامريكا وعلى قولة المثل كل أفة ربي يسلط عليها آفة

كلامكم صح ولكن اخطأو الطريق وكان الاجدر بهم التوجه لأسرائيل وهي اقرب لأتباع اسامه العرب من الاتحاد السوفيتي أما إنكي لست مع اسامه فلا تسميه مجاهد في سبيل الله حتى لاتسجلين من مناصريه في يوم الاشهاد ( للتنبيه فقط )
وبالنسبه لأمريكا فقد احترقت ورقة اسامه لديهم وجائوا بغيره ولكم كل التقدير

[الياسمين]

كلامكم صح ولكن اخطأو الطريق وكان الاجدر بهم التوجه لأسرائيل وهي اقرب لأتباع اسامه العرب من الاتحاد السوفيتي أما إنكي لست مع اسامه فلا تسميه مجاهد في سبيل الله حتى لاتسجلين من مناصريه في يوم الاشهاد ( للتنبيه فقط )
وبالنسبه لأمريكا فقد احترقت ورقة اسامه لديهم وجائوا بغيره ولكم كل التقدير

أستاذي الكريم أسامة بن لادن خرج من بلاده مجاهد في سبيل الله مثله مثل بقية المجاهدين الذين لم يكن هدفهم غير قهر تلك الامبرطورية السوفيتيه المتعجرفة
لكن لم انهارت وانتهت تلك الامبراطورية وانتهىت الحرب وانتهى الجهاد
وانتهت الغاية التي وجودوا في أفغانستان بسببها
بدأوا يتقاتلون فيما بينهم حول السلطة وتحول مفهوم الجهاد عندهم من جهاد في سبيل الله الى جهاد في سبيل السلطة والمنصب
لذك خرج كثير من المجاهدين من أفغانستان خوفا من السقوط مع الساقطين في هوة السعي وراء الدنيا و أهواءها
ومنهم المجاهد العظيم الخطاب رحمه الله
الذي رفض قتال المسلم وذهب الى الشيشان ليواصل جهاده الشريف
أسامة بن لادن مات لكن فكره المتشدد لازال باقي
وما داعش الا تربية ذلك الفكر
كل الشكر أخي الكريم لسعة صدرك ورقي حوارك
ولا نملك أخي حيدر أمام تلك الفتن التي عصفت بالأمة إلا أن ندعو الله أن يجمع شملنا و يوحد كلمتنا
كن بخير أيها القدير