آفتتحتُ هذه الصفحه لتكنُ متنفسي...
بتاريخ 4/4/2016
الساعه 10:55
المصادف الآثنين
لم آجد كلمات آصف بها نفسي
سوى:
آنا التي عشتُ آبحثُ عن صوره رسمتها لكلُ شئ لتطابق وآقعي..
آنا التي آتخذتُ الصمت خليلآ والحرف رفقيآ..
آنا لغهُ لا تفسْرني آيّ معاجم ..
آنا بكُل ببِساطه آخلو من التملّق والكَذب ..
آنا لا آبحثُ عنْ شئ سوَى رآحه البال..
فَ تقبلني كما آنا..
كل الود..
توليب